سَائِلْ عَفِيفًا وَبَرًّا عَنْ فَضَائِلِهَا *** يَكَادُ يَبْرُقُ عَنْ مَكْنُونِهَا النَّظَرُ
ذَاعَتْ مَنَاقِبُهَا فِي كُلِّ نَاحِيَةٍ *** كَالشَّمْسِ بَازِغَةً بِالنُّورِ تَزْدَهِرُ
إِذْ أَعْجَزَ الْكُلَّ إِدْرَاكًا لِمَنْزِلِهَا *** كَأَنَّهَا الغَيْثُ سَحَّاءً وَتَنْهَمِرُ
من قصيدة أماه صبراً ( لأبي عبدالله الجبوري )
(( الراء ))