[مجاهدنت]

من اساسيات الموسانيه هي الهدم والغزو الفكر لان هي الطريقه الوحيد التي تسطيع الدخول الى العالم الاسلامي

أهداف الغزو الفكري :

فالغزو الفكري كما هو واضح من تعريفه ، يهدف إلى :


1 - إزالة مظاهر الحياة الإسلامية من حياة المسلمين .
2 - إقامة سلوكيات النصارى مكانها . قال تعالى (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم )
3- إذا لم يتقبل المسلمون التنصير فلا مانع من إخراجهم من الإسلام وإبقائهم بغير دين .


هذا من ناحية الألعاب !

أما من ناحية الصور فمن النادر أن تجد غرفة أطفال خالية من الصور الكرتونية !!


ثبت في الحديث الصحيح أنه قال ( لا تدخل الملائكة بيتاً فيه كلب ولا صورة ) ..

البديل موجود .....

قد تكون الرسومات التي لا تحمل بداخلها صورا أجمل وأفضل تلك الصور المعلقة في حائط الغرفة !!!

قد يكون هنالك لمسات جمالية أفضل من الصور !!

قد يكون هنالك كتابات على الحائط أفضل من تلك الصور !!

قد يكون هنالك أشكال حرفية قد تفي بالغرض !!

أما من ناحية الفضائيات فحدث ولا حرج !!!! فهنالك فضائيات خاصة بالأطفال قد يعتقد الآباء بأنها مناسبة لأطفالهم وهي تحمل بداخلها شر

منزل ! مثل تلك المشاهد التي تخرج بالرسوم المتحركه من ملابس أكثر من عارية ؟ وقد يتخللها بعض الأحظان التي تشوه فكر هذا الطفل البرئ !! قد يتخللها بعض الحنان

التي يجهلها أطفالنا ولو شاهدها كبير السن فلا مشكله لأنه يعرف مدي التأثر بها !

هنالك أشخاص قد جمعوا بعض اللقطات المخلة بالأدب على بعض القنوات التي للأسف عربية ؟

فوجدوا بأن المقاطع الغير لآئقة بأعداد مهولة .

أيها الأعضاء الكرام .

جميعنا لديه أطفال إما أبناء أو إخوه نخاف عليهم أكثر من أنفسنا لأننا عرفنا الطريق عند بلوغنا السن المعقول .

ولكن هل نرضى لأطفالنا بأن يكون تفكيرهم ما تعودوا عليه بالألعاب أو القنوات الغير لآئقة .

هل سيكون التفكير في مستقبل أطفالنا أكثر بعد الآن ؟

هل سيتغير وضع أطفالنا عند بلوغهم سن الرشد وقد أبعدناهم عن هذه المهازل ؟

ماذا ستكون ردة فعل أطفالنا ؟

الحب الزائف
التي تم بث سمومه لكي تنعدم الاخلاق والقيمه لدى الاسلام
مثل العشق الممنوع التركي و و و و و وو

وخـاصة اذا لم يكـن هنـاك توعيه للأبنـاء من قبل الاسـرة ..

فيتوهـم المراهق بـأنه يعيش قصـة حب أسطـورية وينجـرف معـاها ..وبشكـل خاص الفتيـات

قد يقعن فريسـة في شبـاك الذئـاب البشـريه لأنهن في مـرحلة غير نـاضجه وتحت تـأثير أي ضغوط

ينجرفن بسـرعه كبيرة في حـالة غيـاب الوعي الديني ..وعـدم انتبـاه الأسرة لأبنـائها

بث الفكر والدجل والاعلام وهو تحت مسمى المسلمين ارهابين ...



وصار اكثر مجتمع العالم يعرف المسلمين هم الارهابين المتخلفين وهيك اشاعات


لكن هم لما يفتعلو المجازر في ابناء المسلمين لاحد يعتبرهم ارهابين بلعكس حق من حقوقهم


رحمك الله محمد الدره والله لاننساك

لكن في الاخير اقول الحمدلله على كل حال وان على الحق ظاهرون لو كرها المنافقون والكافرون
وان الجاهد قائم الى قيام الساعه والحمدلله الان المؤشرات تبشر بخير ان الاسلام صحى من جديد




اواخير ارجو من الله الثواب والاجر وان تعم الفائده .. كنت اريد اوضح اكثر من كذا لانك الوقت يداهمني بـ اشغال كثيره وان شاء الله تعم الفائده