وَ سـﯾظّل النَـاس تحَتْ أثـقال الـعزلةِ المُخـﯾفـة , حتىَ ﯾتـصَلوُا بَالله !
وَ ﯾفـڪروُا دائـماً فِيّ أنهُ مـعهُمْ وُ ﯾراهُمْ وُ ﯾسمـعهُمْ ..
هـنَالڪ ,
تـصـﯾر الـآلـآمْ فِيّ « الله » لـذّة
وَ المـرضَ صحَـة !
وَ المـوُت .. هوُ الحـﯾاة السرمدﯾة الخالـدّة !
هـناڪ , لـآَ ﯾُبالِيّ الـإنـسَانْ ألـآَ ﯾڪوُنْ مـعهُ أحدْ
لـأنهُ ﯾڪوُنْ مَع « الله » ('=
عليّ الـطّنطاوُيّ *