04-11-12, 12:09 PM
|
المشاركة رقم: 4
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
Dec 2010 |
العضوية: |
349 |
المشاركات: |
884 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سني |
بمعدل : |
0.17 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
17 |
نقاط التقييم: |
136 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
حفيدة عائش
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنصف
مع أنني لا أجد ما يحتاج تفسيرا, أو ما يوجب تكفير القائل, إلا أنه لابأس من توضيح الأمر:
الدليل على صحة هذا القول هو ما نراه اليوم في هذا العالم من ظلم و طغيان و تجبر و مجازر و ما نشهده من إنحلال و تفسخ أخلاقي و عقائدي أينما كان, و حتى بين المسلمين – أمة محمد (عليه و آله أفضل الصلاة و السلام) – فهل يصح القول إن إصلاح البشرية هو واقع و أنه قد تحقق.؟؟!!!
و قد ميز الله النبي (عليه وآله أفضل الصلاة و السلام) عن سلفه (صلوات الله عليهم) بأن أرسله للعالمين, و ليس لقرية أو لشعب بعينه, غير أن كثيرا منهم أبى, و ليس في هذا الأمر إنتقاص من النبي (عليه وآله أفضل الصلاة و السلام) حاشا و كلا, و لكن هذا من شيم البشر و طبائعهم, و كان الإنسان جهولا.
فعلام التفلسف و التكفير و كلنا يعلم هذه الحقائق, أم لديهم قول غير هذا يثبتون به أن العالم اليوم قد بلغ غاية الإيمان.!!!
أم أنهم لا يؤمنون بأن المهدي المنتظر (عجّل الله تعالى فرجه), كائنا من كان, سواء كان الإمام محمد بن الحسن (سلام الله عليه), أو سواه, ألا يؤمنون بأنه سوف يملأ الأرض قسطا و عدلا, بعدما ملئت ظلما و جورا.؟؟؟
فعلام التكفير, و هم الخاسرون لأن الرسول الأعظم (عليه وآله أفضل الصلاة و السلام) يقول:"من كفّر مؤمنا فقد كفر".
وتذكر ما تسمونه بحروب الردة التي حدثت بعد وفاته مباشرة
|
المنصف ....
ألا ترى أن الخميني بكلامه هذا يفضل المهدي على محمد ....
فحسب فهم هذا المجوسي أن النبي فشل في إصلاح أمته بينما الخرافة هو من سيقوم بإصلاح ما فشل به الأنبياء ، وعلى هذا المبنى نجد أن الخرافة أفضل من سيد الخلق....
أليس كذلك ، أم أن لديك فهم آخر؟؟؟؟....
|
|
|