وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هيَ بحرٌ .. جمالٌ .. رَونقٌ أخّاذٌ .. كنزٌ لمن عرَفَ سِرّهُ ..تأخذُ الألبابَ بتفكُّرٍ؛ حينَ سَردِ مُفردةٍ دونَ أختها
وتبقى سامية ًوتَتسامى كلَّ حينٍ، ما دامَ كتابُ الله في صدورنا
وحسبُنا ثناءً عليها: أنّ القرآنَ نزلَ بها وزادها جمالًا
...
قد أجدتِ وأحسنتِ حَبكًا أيتها الأخت الكريمة
جزاكِ اللهُ خيرًا وزادكِ فصاحةً وعلمًا وباركَكِ
وردّنا إلى ديننا الرّفيع المقامِ.