الموضوع
:
شبهات مجوسية + رفضونية + صفوية والاجابة عليها باختصار
عرض مشاركة واحدة
17-11-12, 05:52 AM
المشاركة رقم:
22
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة
البيانات
التسجيل:
May 2012
العضوية:
8073
المشاركات:
480 [
+
]
الجنس:
ذكر
المذهب:
سني
بمعدل :
0.10 يوميا
اخر زياره :
[
+
]
معدل التقييم:
13
نقاط التقييم:
12
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
كاتب الموضوع :
الصقار الحر
المنتدى :
بيت شبهات وردود
يقول الرافضي :عثمان ابن عفــــــــــــــــــــــــان-يوافق ربـــــــــــــــه-كعمر
روح المعاني
للالوسي
الجزءالاول
ص27
يتكلم عن ترتيب لاسور القرانيه وكيف ان عثمان اجتهد في وضع سوره الانفال والتوبه
فيقول التالي
وعثمان لم يقف على مايفيد القطع في براءه والانفال وفعل بناء على ظنه الا ان غيره وقف وقبل ما فعله لو يتوقف
وكم لعمر موافقات لربه ادى اليها ظنه
فليكـــــــــــــــــــــن
لعثمـــــــــــــــــــــان
هذا
الموافقه
انتهى كلام الرافضي
الجواب
اين المشكلة ؟
موافقة واحدة لعثمان
بالمقابل يقول البحراني بأن علياً
وحده ذكر في القرآن (1154) مرة ويؤلف في هذا الشأن كتاباً سماه: "اللوامع النورانية في أسماء علي وأهل بيته القرآنية"
قبل ذلك تعال لكتب الشيعة لنرى ان القرآن نزل ع الائمة الاثناعشر او ع اعدائهم
فأركان الدين تفسر بالأئمة، وآيات الشرك والكفر تؤول بالشرك بولاية علي وإمامته، وآيات الحلال والحرام تفسير بالأئمة وأعدائهم،
جاء في أصول الكافي للكليني ما نصه: ".. عن محمد بن منصور قال: سألت عبداً صالحاً [يعنون به موسى الكاظم والذي يعتبرونه إمامهم السابع (انظر: أصول الكافي : الهامش : 1/374).] عن قول الله عز وجل: {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ} [الأعراف، آية: 33.]. قال:
فقال: إن القرآن له ظهر وبطن، فجميع ما حرم الله في القرآن هو الظاهر، والباطن من ذلك أئمة الجور، وجميع ما أحل الله تعالى في الكتاب هو الظاهر، والباطن من ذلك أئمة الحق"
[أصول الكافي: 1/374، النعماني/ الغيبة: ص 83، تفسير العياشي: 2/16.].
تقول الرواية: "نزل القرآن أثلاثاً: ثلث فينا وفي عدونا، وثلث سنن وأمثال، وثلث فرائض وأحكام" [أصول الكافي: 2/627، البرهان: 1/21 تفسير الصافي: 1/24، اللوامح النورانية: ص 6.].
الفيض الكاشاني (مؤلف الوافي أحد مصادرهم المعتمدة عندهم في الحديث) يقول: "وردت أخبار جمة عن أهل البيت في تأويل كثير من آيات القرآن وبأوليائهم، وبأعدائهم، حتى أن جماعة من أصحابنا صنفوا كتباً في تأويل القرآن على هذا النحو جمعوا فيها ما ورد عنهم في تأويل القرآن آية آية، إما بهم أو بشيعتهم، أو بعدوهم، على ترتيب القرآن. وقد رأيت منها كتاباً كاد يقرب من عشرين ألف بيت، وقد روي في الكافي، وفي تفسير العياشي، وعلي بن إبراهيم القمي، والتفسير المسموع من أبي محمد الزكي أخباراً كثيرة من هذا القبيل [الكاشاني/ تفسير الصافي: 1/24-25.].
طيب لنفترض ان عثمان
اخطأ
لماذا سكت علي
عن هذا الخطأ؟
السؤال هنا اين مصحف الامام علي
الذي جمعه كما تقول هذه الرواية
قال ابن النديم ـ بسند يذكره ـ : أن علياً(
) رأى من الناس طيرة عند وفاة النبي(صلى الله عليه وآله)فأقسم أن لا يضع رداءه حتى يجمع القرآن [1]
[1] المناقب : 2/40
لماذا لم يخرج علي
مصحفه في عهد عثمان
؟ تجيبنا هذه الرواية
خلال عهد عثمان اختلفت المصاحف، واُثيرت الضجة بين المسلمين، فسأل طلحة الإمام علياً(
) لو يخرج للناس مصحفه الذي جمعه بعد وفاة رسول الله(صلى الله عليه وآله) قال: وما يمنعك ـ يرحمك الله ـ أن تخرج كتاب الله الى الناس ؟ ! فكفّ(
) عن الجواب أولاً، فكرّر طلحة السؤال، فقال: لا أراك يا أبا الحسن أجبتني عمّا سألتك من أمر القرآن، ألا تظهره للناس ؟
وأوضح الإمام(
) سبب كفّه عن الجواب لطلحة
مخافة أن تتمزق وحدة الاُمة،
حيث قال: يا طلحة عمداً كففت عن جوابك فأخبرني عمّا كتبه القوم ؟ أقرآن كله أم فيه ما ليس بقرآن؟ قال طلحة: بل قرآن كله. قال(
) : إن أخذتم بما فيه نجوتم من النار ودخلتم الجنّة [2] ((قلت : وهذا اعتراف منه
ان مصحف عثمان
ان اخذنا بما فيه نجونا من النار
[2] سليم بن قيس : 110 ، وعنه في بحار الأنوار : 92 / 42 ح 1 .
ان كان مصحف عثمان
جمع خطأ اين مصحف علي
تجيبنا هذه الرواية
تفيد الروايات بأن المصحف قد سلّمه الإمام علي(
) للأئمة من بعده وهم يتداولونه الواحد بعد الآخر لا يُرونه لأحد [3]
[3] بحار الأنوار : 92 / 42 ح 1 .
لماذا لا يرونه لأحد؟ اليس جمع عثمان
للقرآن خطأ عند الشيعة اذا من اين للناس قرآن جمع بطريقة صحيحة اذا كان ائمة الشيعة يتداولونه ولا يرونه لأحد؟!
يتبع
الصقار الحر
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى الصقار الحر
البحث عن كل مشاركات الصقار الحر