عرض مشاركة واحدة
قديم 27-11-12, 09:27 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
هم يحسدوني
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية هم يحسدوني


البيانات
التسجيل: Nov 2012
العضوية: 9432
المشاركات: 169 [+]
الجنس: انثى
المذهب: علے خطے سلفنا الصالح
بمعدل : 0.04 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 75
هم يحسدوني سيصبح متميزا في وقت قريب

الإتصالات
الحالة:
هم يحسدوني غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هم يحسدوني المنتدى : البيــت العـــام
M (60)

فمن ذلك :
(1) دعوة الشعوب المسلمة إلى إلغاء الجهاد وعدم تدريس أحكامه بما فيها الشعوب المحتلة .
من أبرز دعوات الليبراليين في هذا الزمن دعوة الشعوب الإسلامية المحتلة إلى "التخلي عن خيار المقاومة نهائياً و الخروج من دوامة الحروب والقضية الفلسطينية , والجنوح الى السلام وقبول الأمر الواقع وإغلاق كل ملفات القتال" و القبول بالسلام بدون شروط , بل بما يراه العدو مناسباً بحجة "أن المهزوم يقبل ولا يفرض" (3) ,
بل و ويوجهون أشد أنواع النقد لكل عمل من أعمال المقاومة والجهاد تقوم به تلك الشعوب (4) ,
و كذلك يدعون إلى إلغاء تدريس أحكام الجهاد بزعم أنه هو ( الأساس الذي يستغله المفجرون والمخربون ليجندوا أبناءنا الآن فيما يسمونه "جهادا (".(5),
وبقليل من النظر و التأمل فإننا نستطيع القول بأن هذه الدعوة قد وُجدت في عهد النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة , فقد كان هنالك طائفة يقفون ضد مبدأ الجهاد ويرون أنه عمل لا مبرر له ويمتنعون عن المشاركة فيه, حتى ولو كان ذلك تحت راية أعظم إمام في التاريخ وهو رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة , فقد ورد في قصة غزوة أحد أن عبد الله بن أبي انسحب بنحو ثلث العسكر ـ ثلاثمائة مقاتل ـ قائلاً‏:‏ ما ندري علام نقتل أنفسنا ‏؟!!!‏‏ (6)
(2) النيل من رموز الأمة وعلمائها و التطاول عليهم بالسخرية والتنقص و التهم الكاذبة.
وهذا الأسلوب من أكثر ما يمارسه الليبراليون, وقصدهم بذلك تشويه صورة العلماء و الدعاة لدى العامة , ومما يؤسف له أن هذا الأسلوب اخذ في التنامي في الفترة الأخيرة في ظل السكوت المطبق عنهم, حتى وصل الأمر ببعضهم أن يصف أحد أعضاء هيئة كبار العلماء في المملكة, بأنه ( يعد نفسه من العلماء، ومحسوب على هيئة كبار العلماء في المملكة ) و أنه ( يميّع أصل المسألة ) ويختتم مقالته بقوله (ونطالبك أنت يا شيخ ..... بالاعتذار عما بدر منك في حقنا جميعاً ) (7).
وهذا الأسلوب أيضاً ليس جديداً فقد مارسه أشباههم على عهد النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة أيضاً ، ونكتفي بذكر مثالا واحداً و إلا فالشواهد عديدة في هذا الباب , فمن ما رواه محمد بن كعب القرظي وغيره قالوا: قال رجل وهو يصف النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة والصحابة : " ما أرى قراءنا هؤلاء إلا أرغبنا بطوناً وأكذبنا ألسنة, وأجبننا عند اللقاء" فرفع ذلك إلى رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة فجاء إلى رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وقد ارتحل وركب ناقته فقال: يا رسول الله إنما كنا نخوض ونلعب. فقال: {أبا لله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون ـ إلى قوله ـ كانوا مجرمين} وإن رجليه لتسفعان الحجارة وما يلتفت إليه رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وهو متعلق بنسعة رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة. (8)

(3) ممارسة أساليب التزلف للقادة وتصنع الغيرة على الوطن.
ومن أمثلة ذلك المزايدات المكشوفة حيال بعض الموضوعات كـ(الوطنية) و إعطاء تصوراً أنها أي (الوطنية) حكراً على أصحاب الفكر الليبرالي، وأنهم أحرص الناس على مصالح هذا الوطن ، ومحاولة اتهام كل من خالفهم بعدم حب الوطن ,كما قال أحدهم معدداً مآثر القوم (وتحدثوا عن الوطن والوطنية، وعَلَم البلاد وهيبتها؛ يوم كان بعضهم يحرم ذلك ) (9)
وهذا الأسلوب قد مارسه أشباههم على عهد النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة أيضاً, فقد كان عبد الله بن سلول يقوم بين يدي رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة كل جمعة حين يجلس رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة للخطبة، فيقول" هذا رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بين أظهركم، أكرمكم الله و أعزكم به، فانصروه وعزروه، واسمعوا له وأطيعوا" ثم يجلس، فيقوم رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة فيخطب، وكان من أمره أن فعل ذلك في الجمعة التي أعقبت معركة أحد فقام ليقول ما كان يقوله من قبل، فأجلسه المسلمون بثيابه وقالوا : اجلس يا عدو الله فلست لذلك بأهل وقد فعلت ما فعلت . (10)

(4) الدعوة إلى الفساد تحت مسمى الإصلاح .
يرى الليبراليون اليوم في كثيرٍ مما لديهم من دعواتٍ إفسادية إصلاحاً , ويصفون من يخالفهم بالتشدد والتكفير , حتى قال قائلهم وهو يصف العلماء و الدعاة الذين عارضوا ما وقعت فيه بعض الوزارات من خطأ بقوله : ( حتى أوصلهم ما وصلوا إليه من تشدد وتكفير، وجرأة وصلت إلى التكتل الهائل ضد قرارات الدولة وخططها التطويرية والإصلاحية، وما الموقف المتشنج من قرار وزارة العمل بتشغيل النساء في محلات الأدوات النسائية عنا ببعيد) (11)
وكذلك فهم يعتقدون بأن الإصلاح لا يتم إلا إذا تخلت الأمة عن ماضيها وانسلخت عن دينها
و ( أدارت ظهرها بالكامل نحو المستقبل ) (12) ,
و قد وُجد في عهد النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة فئةٌ يرون في ما يمارسون ويدعون إليه إصلاحاً ,
{و إذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون} (البقرة 11) ولكن لما كان ما يزعمونه إصلاحاً هو في الحقيقة عين الإفساد , فقد رد الله عليهم بقوله {أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَـكِن لاَّ يَشْعُرُونَ} ( البقرة 12 )

(5) استغلال الأخطاء التي يقع فيها بعض المنتسبين للدين لتشويه صورة جميع المتدينين جميعاً,
واتهامهم بأنهم يستغلون الدين لأهداف أخرى.
فكما لا يخفى,فإن الليبراليون قد استغلوا ما وقع من أحداث إجرامية ,ارتكبها فريقٌ من الجهلة الغالين وشرذمة من الضالين , للنيل من الدعوة و الدعاة و المتدينين جميعاً ووصفهم بأنهم ( تيار "الإسلام السياسي", وأن " هذا التيار بدأ تكوين نفسه بعد أحداث "الحرم المكي" مباشرة قبل أكثر من ربع قرن، عندما التقى الفكر التنظيمي للإخوان المسلمين مع التراث الفقهي المتشدد للمدرسة السلفية التقليدية السعودية " و أنه " لا يريد الإعلان عن نفسه تحت صفة سياسية فبحث عن دثار يغطيه فوجد تياراً انطلق بقوة الإعصار وانتشر انتشار النار في الهشيم، فمجتمع المملكة شعب مسلم بالفطرة، والدولة قامت أصلاً على الشريعة الإسلامية، فاستغلَّ التيار هاتين الحقيقتين واستثمرهما استثمارا منقطع النظير، حيث تغلغل تغلغلا هائلا في المدارس والجامعات والمساجد والأسواق والمناهج المدرسية والجامعية ومختلف مؤسسات الدولة وقطاعاتها، واستخدم كل الوسائل المتاحة، وسائل الإعلام كلها، النشرات والمطويات، الأشرطة، المخيمات، المراكز.. إلخ"،" وأن " التيار السياسي ودعاته لم يدعوا شيئا إلا وأسلموه وحشروا الدين فيه حشرا أو حشروه في الدين ابتداء من المرأة وشؤونها، وانتهاء بشكل الرجل ولباسه وحديثه، " و أن "خطأ في الحسابات قد حدث فانفلت الشباب من عقال التنظير الكثيف، إلى ميدان التطبيق العنيف، ) ( 13 )،,
يـ&تـ&بـ&ـع










توقيع : هم يحسدوني

عرض البوم صور هم يحسدوني   رد مع اقتباس