قال شيخي الشيخ مقبل الوادعي – رحمه الله-
دعوتنا وعقيدتنا أحبّ إلينا من أنفسنا وأموالنا وأبنائنا ، فلسنا مستعدين أن نبيعها بالذهب والورق ، نقول هذا حتى لا يطمع في الدعوة طامع ، ويظن أنه يستطيع أن يستميلنا بالدرهم والدينار ، على أن ذوي السياسة يعلمون عنا هذا، من أجل هذا فهم آيسون من أن يطمعونا بمناصب أو بمال ) .