حاضر يا أبا العلاء الطيب ، سأحاول أن أكون عطرا . لكن بمثل هذا العطر الفواح الذي جئت به قد أتعبتنا حتى في مجاراته . فالله نسأل أن يوفقك للخير على هذا الموضوع الذي سطر اللباقة كأجمل إشراقة . وشكرا جزيلا لك .