عرض مشاركة واحدة
قديم 16-02-13, 11:15 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
محب الاسلام
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: Feb 2011
العضوية: 519
العمر: 29
المشاركات: 172 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني ولله الحمد
بمعدل : 0.03 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 16
نقاط التقييم: 115
محب الاسلام سيصبح متميزا في وقت قريبمحب الاسلام سيصبح متميزا في وقت قريب

الإتصالات
الحالة:
محب الاسلام غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو وليد التركماني المنتدى : بيت الحــوار العقـائــدي
افتراضي

الزميل الشيعي

عن جعفر بن محمد عليهما السلام قال: "إن أرض الكعبة قالت: من مثلي وقد بني بيت الله على ظهري يأتيني الناس من كل فج عميق وجعلت حرم الله وأمنه، فأوحى الله إليها أن كفي وقرّي ما فضل ما فضّلت به فيما أعطيت أرض كربلاء إلا بمنـزلة الإبرة غرست في البحر فحملت من ماء البحر، ولو لا تربة كربلاء ما فضلتك، ولولا من تضمنه أرض كربلاء ما خلقتك ولا خلقت البيت الذي به افتخرت، فقرِّي واستقري وكوني ذنبّاً متواضعاً ذليلاً مهيناً غير مستنكف ولا مستكبر لأرض كربلاء وإلا سخت بك وهويت بك في نار جهنم ))



بحار الأنوار (101/109) / مستدرك الوسائل (10/322)

مشكلتكم عدم فهمكم وانصحك لا تقول الرواية ضعيفة لان التصحيح والتضعيف مجرد مجارات لاهل السنه كما قال علماءكم وهذا ضحك على العقول انتم ليس لديكم علم رجال اصلا

وبالنسبة للتفضيل الواضح انك لا تعرف ما يقول علماءك بهذا الخصوص

سئل آياتهم العظمى محمد الحسيني الشيرازي في كتابه الفقه والعقائد ص 370 توزيع مكتبة جنان القدير – الكويت:
" يقال إن أرض كربلاء أفضل من أرض مكة، والسجدة على التربة الحسينية أفضل من السجدة على أرض الحرم فهل هذا صحيح؟
فأجاب الشيرازي: نعم

وهذا أيضًا آياتهم وعلامتهم السيد العباسي الحسيني الكاشاني يعنون في كتابه مصابيح الجنان ص 360 دار الفقه ، إيران عنوانًا باسم: "أفضيلة كربلاء على سائر البقاع"، فقال: وأما أفضلية كربلاء على سائر البقاع حتى الكعبة فلا شك في أن أرض كربلاء أقدس بقعة في الإسلام، وقد أعطيت حسب النصوص الواردة أكثر مما أعطيت أي أرض أو بقعة أخرى من المزية والشرف فكانت أرض الله المقدسة المباركة، وأرض الله الخاضعة المتواضعة وأرض الله التي في تربتها الشفاء، فإن هذه المزايا وأمثالها التي اجتمعت لكربلاء لم تجتمع لأي بقعة من بقاع الأرض حتى الكعبة )




قم المقدسة - اباء :
انّ الصلاة في كربلاء المقدّسة هي أفضل من الصلاة في المسجد الحرام ،هذا ما أكّده المرجع الديني الاعلى سماحة آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي دام ظله في الجلسة العلمية الرمضانية في مساء يوم الاثنين الموافق للسابع عشر من شهر رمضان المبارك, بحضور العلماء الأعلام, كان منهم: سماحة آية الله العظمى السيد تقي القمّي دام ظله, وآية الله السيد حسين الشاهرودي, وآية الله السيد علي الميلاني, وآية الله السيد علم الهدى دامت بركاتهم, إضافة إلى جمع كثير من الفضلاء من الحوزة العلمية المباركة بالنجف الأشرف وكربلاء وقم المقدّستين, وذلك في بيته المكرّم بمدينة قم المقدّسة.
فقد بحث سماحة المرجع الشيرازي موضوع الصلاة في كربلاء المقدّسة, مشيراً إلى المسألة (638) من مجمع الرسائل للمرحوم صاحب الجواهر, وقال:إن صاحب الجواهر قدّس سرّه قال بأن الصلاة في كربلاء المقدّسة أفضل من الصلاة في المسجد الحرام, وأيّد هذا القول, الكثير من الأفاضل المحشّين على هذه الرسالة الشريفة, ومنهم: المرحوم الشيخ الأنصاري, والمجدّد الشيرازي, والآخوند صاحب الكفاية, والسيد محمد كاظم اليزدي صاحب العروة, والشيخ محمد تقي الشيرازي, والميرزا النائيني, وأقا ضياء الدين العراقي, والشيخ عبد الكريم الحائري.
ثم أضاف سماحته بقوله: كما ذكر العبارة نفسها وقال بها المرحوم المجدّد الميرزا محمد حسن الشيرازي قدّس سرّه في رسالته الشريفة (مجمع المسائل), وأيّدها اثنان من الأعاظم المحشّين عليها, أي: السيد اسماعيل الصدر, والشيخ محمد تقي أقا نجفي الأصفهاني قدّس سرّهما.
وفي بيانه وشرحه المسألة (638) المذكورة في (مجمع الرسائل) وفي رسالة (مجمع المسائل) أيضاً, أوضح سماحة المرجع الشيرازي, بقوله: إنّ الصلاة في المشاهد المشرّفة للأئمة الأطهار من أهل البيت صلوات الله عليهم, أفضل من الصلاة في المساجد. فقد ذكرت الروايات الشريفة أن الصلاة عند القبر الطاهر لمولانا الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب صلوات الله عليه تعادل مائتي ألف ركعة.
وأكّد دام ظله: كما يستفاد من رواية تفاخر الكعبة أن الصلاة في كربلاء المقدّسة هي أفضل من الصلاة في المسجد الحرام.



وانظر ماذا قال هذا المدعو صادق الشيرازي


http://www.youtube.com/watch?feature...&v=LKHCE14p_sw


يا رافضة امركم مفضوحنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة










توقيع : محب الاسلام

اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك



صراط النجاة – الخوئي – رقم الجزء : ( 2)-رقم الصفحة : (452)- قال : الروايات المتواترة الواصلة إلينا من طريق العامة والخاصة قد حددت الأئمة عليهم السلام بإثني عشر من ناحية العدد ، ولم تحددهم بأسمائهم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة واحداً بعد واحد حتى لا يمكن فرض الشك في الإمام اللاحق بعد رحلة الإمام نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور محب الاسلام   رد مع اقتباس