عرض مشاركة واحدة
قديم 14-04-13, 12:43 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
الشـــامـــــخ
اللقب:
المـديـــر العـــام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الشـــامـــــخ


البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 14
المشاركات: 10,332 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 1.96 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 10
نقاط التقييم: 949
الشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدع

الإتصالات
الحالة:
الشـــامـــــخ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بـاب السيـرة النبـويـة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلسلة الشمائل المحمدية
[ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيما ]. الأحزاب (56)
اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد
--- --- --- --- --- --- --- ---


هـذا الـحـبـيـب : غـَـزَواتـُـه - هـذا الـحـبـيـب غـَـزَواتـُـه - ( ز )
--- --- --- --- ---
10.غزوة أحد :
لما أصيب يوم بدر من كفار قريش أصحاب القليب، ورجعت فلولهم إلى مكة، ورجع أبو سفيان بن حرب بقافلته
مشى عبد الله بن أبي ربيعة، وعكرمة بن أبي جهل، وصفوان بن أمية، في رجال من قريش، ممن أصيب آباؤهم وأبناؤهم وإخوانهم يوم بدر
فكلموا أبا سفيان بن حرب ومن كانت له في تلك القافلة من قريش تجارة
فقالوا: يا معشر قريش، إن محمداً قد وتركم، وقتل خياركم فأعينونا بهذا المال على حربه فلعلنا ندرك منه ثأرنا بمن أصاب منا، ففعلوا
ولما استكملت قريش عدتها، واجتمع إليها من المشركين ثلاثة آلاف مقاتل من قريش والحلفاء والأحابيش
ورأى قادة قريش أن يستصحبوا معهم النساء حتى يكون ذلك أبلغ في استماتة الرجال دون أن تصاب حرماتهم وأعراضهم، وكان عدد هذه النسوة خمس عشرة امرأة.
وكان سلاح النقليات في هذا الجيش ثلاثة آلاف بعير، ومن سلاح الفرسان مائتا فرس، جنبوها طول الطريق، معهم سبعمائة درع
وكانت القيادة العامة إلى أبي سفيان بن حرب، وقيادة الفرسان إلى خالد بن الوليد يعاونه عكرمة بن أبي جهل، أما اللواء فكان إلى بني عبد الدار.
فلما تحركوا إلى المدينة بعث العباس رسالة مستعجلة إلى النبي هـذا الـحـبـيـب غـَـزَواتـُـه ضمنها جميع تفاصيل الجيش
واستشار النبي هـذا الـحـبـيـب غـَـزَواتـُـه صحابته في الخروج إلى ملاقاتهم أو البقاء في المدينة، وكان رأيه هو عدم الخروج
وكان كذلك عبد الله بن أبي بن سلول يرى البقاء في المدينة، فلما عقدوا الأمر بالخروج ووصلوا إلى ما بين المدينة وأحد انسحب عبد الله بن أبي وثلث الجيش
والمسلمون ألف فبقي سبع مائة مع رسول الله هـذا الـحـبـيـب غـَـزَواتـُـه، فلما نزل الشعب من أُحد، جعل ظهره وعسكره إلى أحد
وقال: ((لا يقاتلن أحد منكم حتى نأمره بالقتال)) وأمر على الرماة عبد الله بن جبير، وهم خمسون رجلاً، وجعلهم أعلى الجبل حماية لظهر المسلمين
فلما التقى الجيشان وكان النصر حليفاً للمسلمين نزل الرماة من على الجبل فتحولت شوكة الميزان لتشير بالنصر إلى المشركين
وأصيب النبي هـذا الـحـبـيـب غـَـزَواتـُـه وشُجَّ، وقتل من المسلمين خمسة وستون رجلا
وقيل: سبعون، فيهم حمزة بن عبد المطلب عم رسول الله هـذا الـحـبـيـب غـَـزَواتـُـه ومصعب بن عمير، وأشيع مقتل رسول الله هـذا الـحـبـيـب غـَـزَواتـُـه، وانهارت معنويات المسلمين
وقتل من المشركين اثنان وعشرون رجلاً، وانتهت المعركة بعنائها ووعثائها، وكان ذلك في شهر شوال من السنة الثالثة من الهجرة.



كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





iJ`h hgJpJfJdJf : yJQJ.Q,hjJEJi >>> ( . )










توقيع : الشـــامـــــخ

يسرنا متابعتكم وتواصلكم عبر الحسابات التالية

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة- نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور الشـــامـــــخ   رد مع اقتباس