20-07-13, 07:03 PM
|
المشاركة رقم: 8
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
مــراقــب عـــام |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Jul 2013 |
العضوية: |
10746 |
المشاركات: |
2,214 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سنى |
بمعدل : |
0.52 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
16 |
نقاط التقييم: |
62 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
[ 2 ]
يزعم الشيعة أن أبا بكر وعمر كانا كافرين،
ثم نجد أن عليًا وهو الإمام المعصوم عند الشيعة
قد رضي بخلافتهما وبايعهما الواحد تلو الآخر ولم يخرج عليهما،
وهذا يلزم منه أن عليًا غير معصوم،
حيث أنه بايع كافرين ناصبَيْن ظالـمَيْن إقراراً منه لهما،
وهذا خارم للعصمة وعون للظالم على ظلمه،
وهذا لا يقع من معصومٍ قط،
أو أن فعله هو عين الصواب!!
لأنهما خليفتان مؤمنان صادقان عادلان،
فيكون الشيعة قد خالفوا إمامهم
في تكفيرهما وسبهما ولعنهما وعدم الرضى بخلافتهما!
فنقع في حيرة من أمرنا:
إما أن نسلك سبيل
أبي الحسن رضوان الله عليه
أو نسلك سبيل شيعته العاصين؟!
|
|
|