23-07-13, 07:21 PM
|
المشاركة رقم: 137
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
مــراقــب عـــام |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Jul 2013 |
العضوية: |
10746 |
المشاركات: |
2,215 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سنى |
بمعدل : |
0.51 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
16 |
نقاط التقييم: |
62 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
شيخ رافضي يعترف ان دينهم يفتقر الي انعدام الدليل على جملة احكامه وان عليهم اخذ دينهم على عواهنه بما فيه من اكاذيب واساطير
قال شيخهم يوسف البحراني المتوفى (1186هـ) حيث قال: "والواجب إما الأخذ بهذه الأخبار، كما هو عليه متقدمو علمائنا الأبرار، أو تحصيل دين غير هذا الدين، وشريعة أخرى غير هذه الشريعة، لنقصانها وعدم تمامها، لعدم الدليل على جملة من أحكامها، ولا أراهم يلتزمون شيئاً من الأمرين، مع أنه لا ثالث لهما في البين، وهذا بحمد الله ظاهر لكل ناظر، غير متعسف ولا مكابر" [لؤلؤة البحرين: ص47.].
فهذا نص مهم يكشف أخبارهم في ضوء علم الجرح والتعديل الخاص بهم، وأنهم لو استخدموه بدقة لسقطت معظم رواياتهم.. وليس لهم إلا الأخذ برواياتهم بدون تفتيش، كما فعل قدماؤهم، وقبولها بأكاذيبها وأساطيرها، أو البحث عن مذهب سوى مذهب الشيعة، لأن مذهبهم ناقص لا يفي بمتطلبات الحياة.
الكافي للكليني : أغلبه أحاديث وروايات ضعيفة باعتراف
فخر الدين الطريحي ( 9485 ضعيفة من أصل 16199 حديث في الكافي ) !!
- صحيح البخاري ومسلم كل أحاديثها المسندة صحيحة ، وأكثر من نصف أحاديث
وروايات الكافي ضعيفة !!
والأغلبية الساحقة من أحاديث الكافي ( آحاد ) ، والآحاد لا يؤخذ به في العقيدة عند الشيعة الإمامية الإثنى عشرية !!
- جميع الأديان والمذاهب الدينية تفتخر بصحة كتبها وما فيها والتسليم بما فيها ، والشيعة الإمامية الإثنى عشرية هي
الطائفة الوحيدة ( الشاذة ) التي تفتخر وتفرح بأن
أصح كتبها ( الكافي ) ليس صحيحاً كلها ، بل أغلبه ضعيف !!
- أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام في الكتب الأربعة عند الشيعة = 644 حديث فقط ، وأغلبها مراسيل لا تصح !!
قال شيخهم أبو الفضل حافظيان البابلي في كتابه رسائل في دراية الحديث 1/555
3 - ومن المشكلات : لفظة " عن " في الحديث ، وقد حملوها على الرواية بغير واسطة ، وظن ذلك مشكل ( 2 )
و ذكر في الهامش
2 . قال المصنف ( رحمه الله ) في " الحبل المتين " [ ص 35 ] : " الحق أن لفظة " عن " في الأحاديث المعنعنة تشعر بعدم الواسطة بين الراوي والمروي عنه " . لكنه قيده في الحاشية : بما إذا علم اجتماع الراوي والمروي عنه في عصر واحد . أنظر : شرح البداية : 33 ؛ وصول الأخيار : 159 .
هذا كلام شيخهم خطير جدا وهو قريب لهدم دين الامامية هداهم الله
لان كتبهم معنعنة و ايضا يفتقرون الى كتب التأريخ ايضا
لذا لا تجد مواليد ووفيات الرواة فكيف يعرفون المعاصرة
فهل هذا يهدم دين الرافضه ..
اعترافات وتناقضات علماء الشيعة في علم الحديث والرجال
تصنيف الشيعة لعلم الحديث لم يسبق عصر الشهيد الثاني :
فيقول شيخهم الحائري :
( ومن المعلومات التي لا يشك فيها أحد أنه لم يصنف في دراية الحديث من علمائنا قبل الشهيد الثاني ) المصدر : مقتبس الأثر ( 3 / 73 ) .
والشهيد الثاني هو : الحسن بن زين الدين الجبعي العاملي المتوفى ( 911 هـ - 965 هـ ) .
بينما أول من ألف في مصطلح الحديث من أهل السنة والجماعة هو الرامهرمزي المتوفى سنة ( 360 هـ ) .
فالفرق بين أهل السنة والجماعة وبين الشيعة الإمامية الإثنى عشرية في وضع قواعد وأسس علم الحديث = 600 سنة .
تصنيف علماء الشيعة لكتب علوم الحديث وكتب الرجال وذكرهم للأسانيد ليس حرصاً على وصول أحاديث أهل البيت إليهم صحيحة كما هي وإنما بسبب تعيير أهل السنة والجماعة لهم :
قال الحر العاملي ( 1033 هـ - 1104 هـ ) :
( والذي لم يعلم ذلك منه ، يعلم أنه طريق إلى رواية أصل الثقة الذي نقل الحديث منه ، والفائدة في ذكره مجرد التبرك باتصال سلسلة المخاطبة اللسانيّة ، ودفع تعيير العامة الشيعة بأن أحاديثهم غير معنعنة ، بل منقولة من أصول قدمائهم ) ، المصدر : وسائل الشيعة ( 30 / 258 ) .
ويقصدون بـ ( العامة ) : أهل السنة والجماعة .
|
|
|