[دآنـة وصآل]

السيرة النبوية :
٤٢١- وقعت صفية بنت حيي بن أخطب في السبي ، وذلك قبل نزول خيبر على الاستسلام والصلح ، فعرض عليها رسول الله الإسلام فأسلمت .

السيرة النبوية :
٤٢٢- فلما أسلمت أعتقها رسول الله ، وتزوجها ، وجعل عتاقها مهرها .
وأصبحت من أمهات المؤمنين ا .
#نشر_سيرته

السيرة النبوية :
٤٢٣- فلما انتهى رسول الله من أمر خيبر جاءته زينب بنت الحارث اليهودية بشاة مشوية مسمومة .
#نشر_سيرته
#اللؤلؤ_المكنون

السيرة النبوية :
٤٢٤- فقال رسول الله لأصحابه وقد أكلوا منها : " ارفعوا أيديكم إنها مسمومة ".
فمات من السم بشر بن البراء بن معرور .

السيرة النبوية :
٤٢٥- وقال رسول الله لزينب بنت الحارث :
" ما كان الله ليُسلِطك عليَّ ".
ثم قتلها بقتلها لبشر بن البراء ا .

السيرة النبوية :
٤٢٦- ظل يهود خيبر في خيبر يعملون بزراعتها ولهم نصف ثمارها ، إلى خلافة عمر بن الخطاب ، حيث قتلوا أحد المسلمين .

السيرة النبوية :
٤٢٧- فطلب عمر منهم القاتل فرفضوا ، فأخرجهم عمر من الجزيرة إلى الشام ، وطَهَّر جزيرة العرب منهم .

السيرة النبوية :
٤٢٨- رجع رسول الله إلى المدينة منصوراً ، فلما ظهر له جبل أحد قال :
" هذا جبل يُحبُّنا ونُحبُّه ".
متفق عليه .
#نشر_سيرته

السيرة النبوية :
٤٢٩- وقعت غزوة ذات الرقاع بعد غزوة خيبر ، وسُميت بذلك لأنهم لَفُّوا على أرجلهم الخِرَق لأنهم لم يكن عندهم أحذية .

السيرة النبوية :
٤٣٠- وسبب هذه الغزوة هو مابلغ رسول الله أن جموعا من غطفان أرادوا غزوا المدينة ، فخرج إليهم رسول الله في ٤٠٠ من أصحابه .