عرض مشاركة واحدة
قديم 13-09-13, 03:33 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
عقيدتي نجاتي
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عقيدتي نجاتي


البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 8290
المشاركات: 1,600 [+]
الجنس: انثى
المذهب: على خطى السلف
بمعدل : 0.34 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 17
نقاط التقييم: 188
عقيدتي نجاتي مدهشعقيدتي نجاتي مدهش

الإتصالات
الحالة:
عقيدتي نجاتي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم الشهيد السلفية المنتدى : بيت الداعيـــات
افتراضي

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
شكرا لكِ أختي الفاضلة على الموضوع المبارك و المفيد
.. يسرني أن أكون أول مشارِكة^^
اقتباس:
من هي ......؟

هي حصن النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة الداخلي، وركنه الشديد، وكانت بمثابة الوزير الصادق له، والرفيق الساعي له، تخفف عنه، وتواسيه ، وتسعى في قضاء حوائجه، وكانت – نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةا – قد أكرمت رسول الله بالعمل الكريم في تجارتها، وتزوجته – نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة – رغم فقره، وأسكنته بيتها حيث لا بيت له يملكه ، وكانت تُنفق على رسول الله من مالها حين تفَرغ لأمر الرسالة، وآمنت به حين كفر الناس، وصدّقته حين كذبه الناس، وآوته حين طرده الناس .
هي....
أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد -نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةا و أرضاها-
و من أهم الصفات التي أتمنى و (تتمنى كل واحدة منا بلا شك) ان أجسدها في حياتي هي حكمتها و رجاحة عقلها فلم تكن تفسر الأمور بخزعبلات أو أوهام، و إنما كان تفسيرها و ردها في منتهى الحكمة و العقلانية فهي صاحبة المقولة الشهيرة مخففة من روع رسول الله صلى الله عليه و سلم على نفسه :"كلا والله لا يخزيك الله أبدا، والله إنك لتصل الرحم، وتصدق الحديث، وتحمل الكل (أي التعب)، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق"
لله درها.. ما أحوجنا إلى أمثالها-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةا و أرضاها-
و ما يؤثر على النفس أكثر هو وقوفها بجانب زوجها في أحلك اللحظات فكانت نصيرا وعونا و سندا للرسول - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - في إبلاغ رسالة رب العالمين
مثل هذه الأوصاف (و هذا غيض من فيض) لا نجدها إلا عند هذه المرأة العظيمة لذلك كانت سيدة نساء الجنة
نسأل الله أن يجمعنا بها في جنات النعيم










توقيع : عقيدتي نجاتي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ((اللَّهمَّ اْغفرْ لِواْلدَيَّ واْرْحمْهُماَ وَأسْكنْهُماَ الْفِرْدوْسَ اْلأَعْلَىْ)) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور عقيدتي نجاتي   رد مع اقتباس