تتمة لما سبق نشره من كتاب الكافي الذي هو أصح الكتب عندهم والذي قال عنه المهدي المسردب في السرداب [ الكافي كاف لشيعتنا ] وهنا يقول :أن جميع الناس ارتدوا وأنه لم يبقى على دين ابراهيم الا الأئمة وشيعتهم وأنهم هم سبب صلاح الأمة.. **** وهنا يقول : أن أصحاب محمد قد اختلفوا من بعده فمنهم من آمن ومنهم ومن كفر .. **** ويذكر هنا :ان الناس عادوا اهل جاهلية بعد وفاة النبي وان الأنصار اعتزلت لتبايع سعد.. يتبع..