اقتباس:
- ولان تحريفه إن كان للايات التي لا ترجع إلى الولاية ، ولا تمس زعامة سلفه بشئ ، فهو بغير سبب موجب ، وإن كان للايات التي ترجع إلى شئ من ذلك فهو مقطوع بعدمه، لان القرآن لو اشتمل على شئ من ذلك وانتشر بين الناس لما وصلت الخلافة إلى عثمان .
|
في هذه النقطة اخي الكريم يسقط الخوئي جميع دعاوى الرافضة
التي تقول ان ابو بكر وعمر نزل بهم قران يدل على كفرهم او هم منافقين
ولو ذلك كان وارد كما يقول الخوئي لحتج به علي فالاحتجاج بالقران على عدم مشروعية خلافتهم اولى من الاحتجاج بالسنة
جزاك الله خيرا