عرض مشاركة واحدة
قديم 12-11-13, 03:13 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
انسان طيب
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Jun 2011
العضوية: 4233
المشاركات: 81 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.02 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 14
نقاط التقييم: 38
انسان طيب على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
انسان طيب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت الحــوار العقـائــدي

الأخوة الكرام

لما راى الحسين خيانة اهل الكوفة

اراد الذهاب الى يزيد لعلمه انه ارحم من بن زياد

ولكنهم منعوه


هذا ما سطره الشريف المرتضي .. فى كتابه تنزيه الانبياء

وهذه الفائدة .. من الاخ المهتدى عبد الملك

وليس لى سوى توثيق الكلام

وكان من أمره ما كان. وإنما أردنا بذكر هذه
الصفحة 229
الجملة أن أسباب الظفر بالاعداء كانت لا يحة متوجهة، وان الاتفاق السئ عكس الامر وقلبه حتى تم فيه ماتم. وقد هم سيدنا أبو عبد الله الحسين اراد الذهاب يزيد ولكنهم لما عرف بقتل مسلم بن عقيل، وأشير عليه بالعود فوثب إليه بنو عقيل وقالوا والله لا ننصرف حتى ندرك ثأرنا أو نذوق ما ذاق أبونا. فقال الحسين اراد الذهاب يزيد ولكنهم: لا خير في العيش بعد هؤلاء. ثم لحقه الحر بن يزيد ومن معه من الرجال الذين انفذهم ابن زياد، ومنعه من الانصراف، وسامه ان يقدمه على ابن زياد نازلا على حكمه، فامتنع. ولما رأى أن لا سبيل له إلى العود ولا إلى دخول الكوفة، سلك طريق الشام سائرا نحو يزيد بن معاوية لعلمه الحسين اراد الذهاب يزيد ولكنهم بأنه على ما به أرق من ابن زياد وأصحابه، فسار الحسين اراد الذهاب يزيد ولكنهم حتى قدم عليه عمر بن سعد في العسكر العظيم، وكان من أمره ما قد ذكر وسطر، فكيف يقال إنه القى بيده إلى التهلكة؟ وقد روى أنه صلوات الله وسلامه عليه وآله قال لعمر بن سعد: اختاروا منى إما الرجوع إلى المكان الذي أقبلت منه، أو ان أضع يدي في يد يزيد ابن عمى ليرى في رأيه، وإما ان تسيروني إلى ثغر من ثغور المسلمين، فأكون رجلا من أهله لي ماله وعلي ما عليه. وان عمر كتب إلى عبيد الله بن زياد بما سئل فأبى عليه وكاتبه بالمناجزة وتمثل بالبيت المعروف ....


الحسين اراد الذهاب يزيد ولكنهم





كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





hgpsdk hvh] hg`ihf hgn d.d] ,g;kil lku,i










عرض البوم صور انسان طيب   رد مع اقتباس