عندي تعليقين:
الاول: لم يعجبني هذا البيت "هلي تصيد الموت لو طاير" ، فالله يقول:
{ أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة }. وليس العكس!
التعليق الثاني: كلامه عن التاريخ جميل جدا وهو صادق ولا شك ولا ريب وحُق لنا الفخر.
التعليق الثالث: قوله:
"هلك ماتشبع من موت الوساده"
الصحيح ان يوجه الينا نحن.
وأتبعه "لا تخطط يابن كسرى"
فإبن كسرى قد خطط من أكثر من ثلاثين عام وانتهى ، والان هو في المراحل الاخيرة من طور التنفيذ والله أعلم.
فإنا نحن من أشبع الوسادة نوماً.
فأسأل الله ان يوقظ هذه الامة - وانا منهم - ويقيض لنا حكاما تعمل بسنام هذا الدين.