17-11-13, 04:09 AM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Jun 2011 |
العضوية: |
4233 |
المشاركات: |
81 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سني |
بمعدل : |
0.02 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
14 |
نقاط التقييم: |
38 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
الاستاذ الكريم
عبد الملك الشافعى
فى موضوعه
عن كلام الشعرانى وفضحه لبنى جلدته
فى مخالفته للسنة فى صوم عاشوراء
نكاية فى المخالفين
هناك طامة اخرى فى كلامه
مع وثيقة جديدة من الكتاب
نقرأ الكلام
وقد يتفق لبعض الرواة الغالين في عداوة المخالفين والمبالغين
في خلاف المنحرفين عن أهل البيت عليهم السلام
أن يجاوزوا الحد ويلزموا أمورا من غير عمد ليخالفوا أهل الخلاف
تدعوهم إلى ذلك شدة علاقتهم بالتشيع
كما نرى جماعة في الأعصار المتأخرة
ينكرون استحباب صوم عاشوراء مع الاتفاق على استحبابه ليخالفوا المخالفين ،
ويلتزمون بتحريف القرآن ليطعنوا به على أعداء أهل البيت عليهم
السلام ، مع أن مطاعنهم في الكثرة بحيث لا يحتاج معها إلى إثبات التحريف وهدم أساس الدين ]
الوثيقة

الفوائد من كلام الشعرانى
(1) صوم عاشوراء متفق على أنه مستحب
(2) وايضا هؤلاء التزموا بالقول بالتحريف
3) ان قولهم بالتحريف يهدم اساس الدين
وكما هو معلوم .. ان الكثير من علماء الشيعة قالوا بالتحريف
ومن ثم فكثير منهم هدموا اساس الدين على ذمة الشعرانى
|
|
|