عرض مشاركة واحدة
قديم 09-12-13, 12:42 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
*سعادتي في رضا ربي*
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Jun 2011
العضوية: 3909
المشاركات: 275 [+]
الجنس:
المذهب: أهل السنة والجماعة ولله الحمد
بمعدل : 0.05 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 14
نقاط التقييم: 78
*سعادتي في رضا ربي* سيصبح متميزا في وقت قريب

الإتصالات
الحالة:
*سعادتي في رضا ربي* غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : *سعادتي في رضا ربي* المنتدى : بيت موسوعة طالب العلم
افتراضي

بعض الأحداث التي حدثت في شهر صفر
صفر ليس شهرًا منحوسًا كما يعتقد البعض، وليس من عقيدة المؤمن الذي يعلم أنَّ الحوادث بيد الله وأنَّ الأيام والشهور لا تدبير لها بل هي مدبرة مسخرة، ليس عن عقيدته أن يستاء من هذا الشهر، أو يتضجر، أو يمتنع من مزاولة أموره الشخصية، في شؤون حياته، بل هو كبقية الأشهر والأيام.
ولو تصفحنا التاريخ لوجدنا أنَّه حدث في هذا الشهر بشائر وحوادث مشرقة للأمة، ومنَّ الله على الأمة بفتوحات إسلامية، ونصر مؤزر، ولو كان التشاؤم صحيحًا لما قام الفاتحون بما قاموا به في شهر صفر، وسنعرض بعضًا من هذه الأحداث والوقائع على سبيل التمثيل لا على سبيل الحصر.


فمما وقع في هذا الشهر:
أولاً: غزوة الأبواء:
فقد «خرج رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة في صفر غازيًا على رأس اثني عشر شهرًا من مقدمة المدينة لاثنتي عشرة ليلة مضت من شهر صفر، حتى بلغ ودان، وكان يريد قريشًا، وبني ضمرة، وهي غزوة الأبواء، ثم رجع إلى المدينة، وكان استعمل عليها سعد بن عبادة»(60)، وهذه أوَّل غزوة غزاها النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة.


ثانيًا: فتح خيبر:
قال ابن إسحاق: «وكان رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة فيما بلغني قد أعطى ابن لقيم العبسي حين افتتح خيبر ما بها من دجاجة أو داجن، وكان فتح خيبر في صفر»(61).


ثالثًا: سرية قطبة بن عامر بن حديدة:
سرية قطبة بن عامر بن حديدة إلى خثعم بناحية بيشة قريبًا من تربة في صفر سنة تسع، قال ابن سعد: قالوا: بعث رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قطبه في عشرين رجلًا إلى حي من خثعم بناحية تبالة، وأمره أن يشن الغارة، فخرجوا على عشرة أبعرة يعتقبونها، فأخذوا رجلًا فسألوه فاستعجم عليهم، فجعل يصيح بالحاضرة، ويحذرهم؛ فضربوا عنقه، ثم أقاموا حتى نام الحاضر فشنوا عليهم الغارة فاقتتلوا قتالًا شديدًا حتى كثر الجرحى في الفريقين جميعًا، وقتل قطبة بن عامر ممن قتل، وساقوا النعم، والشاء، والنساء إلى المدينة، وجاء سيل فحال بينهم وبينه فما يجدون إليه سبيلًا، وكانت سهمانهم أربعة أبعرة، والبعير يعدل بعشر من الغنم بعد أن أفرد الخمس(62).


رابعًا: غزوة ذي أمر:
عن ابن إسحاق قال: «ولما رجع رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة من غزوة السويق أقام بالمدينة بقية ذي الحجة والمحرم أو عامته، ثم غزا نجدًا يريد غطفان وهي غزوة ذي أمر، فأقام بنجد صفر كله، أو قريبًا من ذلك، ثم رجع إلى المدينة فلم يلق كيدًا»(63).


خامسًا: وفد بني عذرة:
قدم على رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وفد بني عذرة في صفر سنة تسع اثنا عشر رجلًا فيهم جمرة بن النعمان، فقال رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة: «من القوم؟»، فقال متكلمهم: من لا تنكر، نحن بنو عذرة، إخوة قصي لأمه، نحن الذين عضدوا قصيًا، وأزاحوا من بطن مكة خزاعة، وبني بكر، ولنا قرابات وأرحام، قال رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة: «مرحبًا بكم وأهلًا، ما أعرفني بكم»، فأسلموا، وبشرهم رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بفتح الشام، وهرب هرقل إلى ممتنع بلاده، ونهاهم عن سؤال الكاهنة، وعن الذبائح التي كانوا يذبحونها، وأخبرهم أن ليس عليهم إلا الأضحية، فأقاموا أيامًا بدار رملة، ثم انصرفوا وقد أجيزوا(64).


سادسًا: إسلام عمرو بن العاص، وخالد بن الوليد، وعثمان بن طلحة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة:
عن ابن إسحاق قال: «كان إسلام عمرو بن العاص، وخالد ابن الوليد، وعثمان بن طلحة ي عند النجاشي فقدموا إلى المدينة في صفر سنة ثمان من الهجرة»(65).


سابعًا: خروجه نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة من مكة نحو المدينة:
قال يزيد بن أبي حبيب: «خرج رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة من مكة في صفر، وقدم المدينة في ربيع الأول»(66).


ثامنًا: زواجه نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة من خديجة بنت خويلد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةا:
قال ابن إسحاق: «في شهر صفر كان زواج السيدة خديجة بنت خويلد ل من النبي محمد غ عقب خمسة وعشرين يومًا من صفر سنة ستة وعشرين»(67).


تاسعًا: زواج علي بن أبي طالب نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بالسيدة فاطمة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةا:
قال ابن كثير: «وأما فاطمة ل فتزوجها ابن عمها علي ابن أبي طالب نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة في صفر سنة اثنتين، فولدت له الحسن والحسين، ويقال: ومحسن، وولدت له أم كلثوم وزينب»(68).


عاشرًا: غزو الروم:
في شهر صفر لأربع ليال بقين من صفر سنة إحدى عشرة أمر رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بالتهيؤ لغزو الروم، وأمرهم بالجِدِّ، ثمَّ دعا من الغد يوم الثلاثاء لثلاث بقين من صفر أسامة بن زيد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، «وبعثه النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة لأربع بقين من صفر، وأمره بغزو الروم والإغارة عليهم بما أمر، وعقد له لواء بيده المباركة، وجهزه في المهاجرين والأنصار أرباب الصوارم الفاتكة»(69)، وقد حث النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ببعث هذا الجيش.


فهذه بعض الأحداث المشرقة التي حدثت للأمة ووقعت في شهر صفر، وكلها تدلُّ على أنَّ النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة كان لا يتشاءم من هذا الشهر، بل كان يتعامل فيه كما يتعامل في بقية الأشهر، فقد تزوج في هذا الشهر، وزوج ابنته بعلي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة في هذا الشهر، وغزا في هذا الشهر، وهذا كله يدلُّ دلالةً واضحةً على إبطال دعاوى من يدعي أنَّ هذا الشهر شهر شؤم ونحس.
ولهذا نقول لمن تشاءم من هذا الشهر: أين أنتم من هذا الهدي النبوي؟ وماذا تقولون أو تردون؟ وما موقفكم من هذه النصوص؟


وفي الجانب الآخر نجد أنه كما حدث في شهر صفر أحداث مشرقة للأمة، حدثت أحداث ومصائب فيه، وهذا لا يعني أن هذا الشهر شهر شؤم تقع فيه المصائب؛ لأنَّه لا دخل للزمن فيما قدره الله، ولا يجلب الزمن أو يرد قضاء الله وقدره، ومن تلك الأحداث:
أولاً: غزوة الرجيع:
«وكان أصحاب الرجيع ستة نفر منهم: عاصم بن ثابت بن أبي الأقلح، وخبيب بن عدي، وزيد بن الدثنة، وعبد الله بن طارق حليف لبني ظفر، وخالد بن البكير الليثي، ومرثد بن أبي مرثد، وكان من شأنهم أن نفرًا من عضل والقارة قدموا على رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة فقالوا: إن فينا مسلمين فابعث معنا نفرًا من أصحابك يفقهوننا، فبعث رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة معهم حتى نزلوا بالرجيع؛ استصرخوا عليهم هذيلًا، فلم يرع القوم إلا والقوم مصلتون عليهم بالسيوف، وهم في رحالهم، فلما رأوهم أخذوا سيوفهم فقالت هذيل: إنا لا نريد قتالكم، فأعطوهم عهدًا وميثاقًا لا يريبونهم، فاستسلم لهم خبيب بن عدي، وزيد بن الدثنة، وعبد الله بن طارق، ولم يستسلم عاصم بن ثابت، ولا خالد بن البكير، ولا مرثد بن أبي مرثد، ولكن قاتلوهم حتى قتلوا، وخرجت هذيل بالثلاثة الذين استسلموا لهم حتى إذا كانوا بمرِّ الظهران نزع عبد الله بن طارق يده من قرانه ثم أخذ سيفًا؛ فرموه بالحجارة حتى قتلوه، وقدموا بخبيب بن عدي، وزيد بن الدثنة مكة، فأما خبيب فابتاعه آل حجير بن أبي إهاب فقتلوه بالحارث بن عامر، وابتاع صفوان بن أمية زيد بن الدثنة فقتله بأبيه»(70).


ثانيًا: مرض النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة:
«مرض النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة لاثنتين وعشرين ليلة من صفر، وبدأ وجعه عند وليدة له يقال لها ريحانة كانت من سبي اليهود، وكان أول يوم مرض يوم السبت، وكانت وفاته يوم الاثنين لليلتين خلتا من شهر ربيع الأول لتمام عشر سنين من مقدمه المدينة»(71).


الخاتمة:
هذا ما يسَّر الله جمعه في هذا الكتيب، وقصدت فيه أن أنبه نفسي وإخواني إلى ما ورد في هذا الشهر وتحذيرهم من بعض المخالفات والاعتقادات المصاحبة له، نصحًا لهم وإرشادًا وتذكيرًا.


نسأل الله سبحانه وتعالى أن يعيننا على إصلاح أنفسنا ومجاهدتها لنحصل على الهداية التامة كما جاء في وعده تعالى: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} [العنكبوت:69].
وأن يرزقنا الصدق والإخلاص في القول والعمل، إنه على كل شيء قدير وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


___________________________
(1) لسان العرب لابن منظور (4/462-463 begin_of_the_skype_highlighting 4/462-463 end_of_the_skype_highlighting). وانظر: عمدة القاري شرح صحيح البخاري (14/363).
(2) تفسير ابن كثير، ط. دار طيبة (4/103).
(3) لا عدوى: المراد به نفي ما كانت الجاهلية تزعمه وتعتقده من أنَّ المرض والعاهة تعدي بطبعها، لا بفعل الله تعالى. يُراجع: شرح النووي على صحيح مسلم (14/213).
(4) لا صفر: قيل: المراد تأخير تحريم المحرم إلى صفر وهو النسيء، وقيل: دواب في البطن. يُراجع: شرح صحيح مسلم للنووي (14/214-215)، وقيل: التشاؤم بشهر صفر. وسيأتي ذكر ذلك (ص:10-12).
(5) الهامة: قيل: طائر معروف من طير الليل، وقيل: هي البومة، وقيل: إن روح الميت تنقلب هامة تطير. يُراجع: شرح النووي على صحيح مسلم (14/215).
(6) رواه البخاري: كتاب الطب، حديث رقم (5715)، ورواه مسلم كتاب السلام، حديث رقم (2220).
(7) الطيرة: نوع من السحر، قيل: هو ما تتحبب به المرأة إلى زوجها والتطير: التشاؤم، وأصله الشيء المكروه من قول أو فعل أو مرئي، وكانوا يتطيرون بالسوانح والبوارح، وفي الحديث: الطيرة شرك. يُراجع: شرح صحيح مسلم للنووي (14/218-219).
(8) رواه البخاري: كتاب الطب، حديث رقم (5757).
(9) ولا غول: كانت العرب تزعم أن الغيلان في الفلوات، وهي جنس من الشياطين فتتراءى وتتغول تغولًا أي (تتلون تلونًا) فتضلهم عن الطريق فتهلكهم. يُراجع: شرح صحيح مسلم للنووي (14/216-217).
(10) رواها مسلم: كتاب السلام، حديث (2222) (108).
(11) الحَشَفة: ما فوق الختان، وهي رأس الذكر. لسان العرب (9/47) مادة (حشف). والمراد بذلك: عند ضرب فحل الإبل إياها.
(12) نُدْبِنْهُ: الدِّبن: حظيرة الغنم إذا كانت من القصب، وجمعها أدبان ودبون. يُراجع: النهاية لابن الأثير (2/99)، مادة (دبن)، ولسان العرب (13/144).
والمراد هنا: ندخله حظيرة الإبل ليضربها، وقيل: إن صواب اللفظ: بذنبه. انظر تحفة الأحوذي.
والمعنى ندخل البعير أجرب الحشفة في المعاطن فيجرب الإبل كلها. يُراجع: تحفة الأحوذي (6/354).
(13) رواه الإمام أحمد في مسنده (1/440). والترمذي رقم (2230). والطحاوي في شرح معاني الآثار (4/308) بإسناد صحيح. انظر: سلسلة الأحاديث الصحيحة (3/143) حديث رقم (1152). وروي بنحوه أيضًا عن أبي هريرة عند أحمد برقم (8343)، وابن حبان (6119). وانظر الكلام على هذه الأحاديث وألفاظها وفقهها تهذيب الآثار للطبري (1/3-44) مسند علي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة.
(14) الدَّبر: بفتح الباء أي ما كان يحصل بظهور الإبل من الجروح من الحمل عليها، ومشقة السفر، فإنه كان يبرأ بعد انصرافهم من الحج. فتح الباري (3/426).
(15) أي: اندرس أثر الإبل وغيرها في سيرها، ويحتمل أن المراد أثر الدبر المذكور. انظر: شرح السنة للبغوي (7/78).
يُراجع: فتح الباري (3/426).
(16) رواه البخاري: كتاب الحج، حديث رقم (1564). ورواه مسلم: كتاب الحج، حديث (1240). وانظر شروح مشكل الآثار (6/216).
(17) انظر: فتح الباري (10/171).
(18) انظر: التمهيد (24/199)، وسنن أبي داود (4/233)، وفتح الباري (10/171)، والديباج للسيوطي (5/235)، والتحرير والتنوير لابن عاشور (10/190).
(19) سنن أبي داود (3915).
(20) لطائف المعارف (ص:81).
(21) لطائف المعارف (ص:75-76).
(22) رواه البخاري (5230)، ومسلم (1679) عن أبي بكرة ت.
(23) رواه البخاري حديث رقم (1489)، ومسلم حديث رقم (1240).
(24) أصله متفق عليه، وانظر البخاري حديث رقم (5550)، (7447)، ومسلم حديث رقم (1679).
(25) أحكام القرآن لابن العربي (2/503-504 begin_of_the_skype_highlighting 2/503-504 end_of_the_skype_highlighting).
(26) الدين الخالص (2/144).
(27) شرح صحيح مسلم للنووي (5/27).
(28) البخاري (5757) واللفظ له، ومسلم (2220).
(29) شرح صحيح مسلم (14/470).
(30) مفتاح دار السعادة، لابن القيم (3/280).
(31) فتح الباري لابن حجر العسقلاني (10/24).
(32) شرح السنة (12/271).
(33) البخاري في الأدب (909)، أبو داود (3910) واللفظ له، والترمذي (1614).
(34) شعب الإيمان للبيهقي (2/62).
(35) شرح صحيح مسلم (14/471).
(36) فتح الباري (10/213).
(37) الدين الخالص (2/142).
(38) القول المفيد على كتاب التوحيد (2/77-78).
(39) رواه البخاري برقم (3578).
(40) فتح الباري (10/215).
(41) البخاري (2858) واللفظ له، ومسلم (2225).
(42) ينظر في ذلك: التمهيد لابن عبد البر (2/279)، وشرح السنة للبغوي (9/13)، ومفتاح دار السعادة (3/332)، والآداب الشرعية لابن مفلح (3/359)، وفتح الباري (6/36)، والسلسلة الصحيحة برقم (1897).
(43) رواه أحمد برقم (26088)، والحاكم في المستدرك (2/479) وقال حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وهو حديث صحيح، انظر: السلسلة الصحيحة للألباني برقم (993)، وانظر: شرح معاني الآثار للطحاوي (4/314)، وشرح مشكل الآثار له (2/249، وما بعدها).
(44) معالم السنن للخطابي (4/237).
(45) مفتاح دار السعادة (3/342-343).
(46) المناسبات الموسمية بين الفضائل والبدع والأحكام (ص:42-44).
(47) الذين قال الله فيهم: {وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ * أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ * فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ} [الواقعة:10-12].
(48) تيسير العزيز الحميد في شرح كتاب التوحيد، للشيخ سليمان بن عبد الله آل الشيخ (ص:87-89).
(49) القول المفيد على كتاب التوحيد (2/102).
(50) معجم المناهي اللفظية (ص:340).
(51) رواه البخاري (2550)، ومسلم (1718).
(52) فتاوى اللجنة الدائمة (2/354)، برقم (1619).
(53) السنن والمبتدعات (ص:111-112)، للشيخ محمد عبد السلام الشقيري.
(54) سبق تخريجه.
(55) فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (1/451)، برقم (10775).
(56) انظر (ص:41).
(57) فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (1/187)، برقم (20316).
(58) رواه البخاري (2550)، ومسلم (1718).
(59) فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (3/53)، برقم (7465).
(60) عيون الأثر (1/295).
(61) تهذيب سيرة ابن هشام (1/334)
(62) عيون الأثر (2/238).
(63) دلائل النبوية للبيهقي (3/184).
(64) عيون الأثر (2/309).
(65) المعجم الكبير (9/61).
(66) صفة الصفوة (1/125).
(67) سبل الهدى والرشاد (2/165).
(68) السيرة النبوية لابن كثير (4/611).
(69) المقتفى من سيرة المصطفى غ (1/82).
(70) دلائل النبوة للبيهقي (3/402).
(71) عمدة القاري شرح صحيح البخاري (26/343).










توقيع : *سعادتي في رضا ربي*

للاستماع إلى القران الكريم مباشرة على النت بصوت أكثر من قارئ
اضغط هنا:
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
(رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ)
"اللهم احفظ إخواننا المستضعفين في بورما وفي كل مكان اللهم انصرهم على من بغى عليهم "
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور *سعادتي في رضا ربي*   رد مع اقتباس