13-12-13, 12:38 AM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Jan 2013 |
العضوية: |
9718 |
المشاركات: |
187 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
موحـــد |
بمعدل : |
0.04 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
13 |
نقاط التقييم: |
49 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
كتاب الطهارة - السيد الخميني - ج ٣ - الصفحة ٣٣٧
وأما سائر الطوائف من النصاب بل الخوارج
فلا دليل على نجاستهم وإن كانوا أشد عذابا من الكفار، فلو خرج سلطان على
أمير المؤمنين لا بعنوان التدين بل للمعارضة في الملك أو غرض
آخر كعائشة وزبير وطلحة ومعاوية وأشباههم أو نصب أحد عداوة له أو لأحد من
الأئمة عليهم السلام لا بعنوان التدين بل لعداوة قريش أو بني هاشم أو العرب أو لأجل كونه قاتل ولده أو أبيه أو غير ذلك لا يوجب ظاهرا شئ منها نجاسة ظاهرية. وإن كانوا أخبث من الكلاب والخنازير لعدم دليل من إجماع أو أخبار عليه.
|
|
|