وهنا يقول المجلسي :
أن الراوي كان معذوراً في التكنية باسم الرجلين تقية (الكذب والمراوغة هما دين الشيعة )

.
.
.
.
وهذه هدية إلى دعاة* التخريب* المسمى بالتقريب
ندعوهم لقراءة هذه الوثيقة قراءة جيده
لكي يعلموا حقيقة الدين الذي يدعون المسلمين للتقريب معه ..
.
.
وهنا يقول :
أن ذكر أبي جهل والوليد للإبهام على المخالفين (أهل السنة والجماعة ) تقية
ويكون مفراً للشيعة عند اطلاع المخالفين (أهل السنة )عليه,
ويقول لا يبعد أن أبو جهل هو أبو بكر ,وأن الوليد هو عمر ...!!!
وهذا هو حقيقة الدين الشيعي الرافضي الإثنى عشري ...

يتبع ...
|