فَجُودي عَلَيْهِ بالدّموعِ وأعْوِلي = لفقدِ الذي لا مثلهُ الدهرِيوجدُ
وَمَا فَقَدَ الماضُونَ مِثْلَ مُحَمّدٍ = ولا مثلهُ، حتى القيامة ِ، يفقدُ
من رائعة حسان بن ثابت الرثائية في سيد الخلق وهادي البشرية صلوات ربي وسلامه عليه ..
بوركتِ تألق زادكِ الله تـألقًا وعلمًا ونورًا ..