" لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللَّه لَأَبَرَّهُ "
قال ابن حجر في الفتح
[ أَيْ لَوْ حَلَفَ يَمِينًا عَلَى شَيْء أَنْ يَقَع طَمَعًا فِي كَرَمِ اللَّه بِإِبْرَارِهِ لَأَبَرَّهُ وَأَوْقَعَهُ لِأَجْلِهِ ، وَقِيلَ هُوَ كِنَايَة عَنْ إِجَابَة دُعَائِهِ . ]
قال النووي في شرح صحيح مسلم
[ لَا يُحْنِثهُ لِكَرَامَتِهِ عَلَيْهِ ]