والشركات أيضاً
يمكن تفريعها وتوسيعها
في المكان والأعمال وغيرها.
وأيضاً:
فإن الغالب أنها يحصل بها
من الراحة ما لا يحصل بتفرد الإنسان بعمله.
وقد يجري ويدير أحدهما العمل مع راحة الآخر،
أو ذهابه لبعض مهماته،
أو وقت مرضه.
وهذا كله مع الصدق والأمانة.
فإذا دخلتها الخيانة
ونوى أحدهما
أو كلاهما خيانة الآخر،
وإخفاء ما يتمكن منه
خرج الله من بينهما.
وذهبت البركة.
ولم تتيسر الأسباب.
والتجربة والمشاهدة تشهد لهذا الحديث.
والله أعلم.