وكما أن الإيمان يحمل صاحبه
على فعل الطاعات.
ويرغبه فيها.
ويحزنه لفواتها.
فكذلك يزجره عن مقارفة السيئات،
وإن وقعت بادر إلى النزوع عنها.
ولم يعد إلى مثل ما وقع فيه.
وفي هذا الحديث:
الحث على الحزم والكَيْس
في جميع الأمور.
ومن لوازم ذلك :
تعرف الأسباب النافعة ليقوم بها،
والأسباب الضارة ليتجنبها.