01-07-14, 01:05 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
Nov 2013 |
العضوية: |
11232 |
المشاركات: |
1,397 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سني |
بمعدل : |
0.33 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
14 |
نقاط التقييم: |
34 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبو فراس السليماني
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
وقد تكلم العلماء على تعيينها.
فمنهم:
من وصل إلى هذا المبلغ المقدر في الحديث.
ومنهم:
من قارب ذلك،
ولكن إذا فُهم المعنى
تمكن الإنسان أن يعتد بكل خصلة
وردت عن الشارع – قولية أو فعلية،
ظاهرة أو باطنة – من الشُعَب.
ونصيب العبد من الإيمان
بقدر نصيبه من هذه الخصال،
قلة وكثرة،
وقوة وضعفاً،
وتكميلاً وضده.
وهي ترجع إلى تصديق خبر الله
وخبر رسوله،
وامتثال أمرهما،
واجتناب نهيهما.
وقد وصف الله الإيمان
بالشجرة الطيبة
في أصلها وثمراتها،
التي أصلها ثابت،
وفروعها باسقة في السماء.
تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها.
ويضرب الله الأمثال للناس
لعلهم يتذكرون.
والله أعلم.
توقيع : أبو فراس السليماني |
|
|
|
|