وفي هذا الحديث:
أن من أعظم المنجيات من النار،
الإحسان إلى الخلق بالمال والأقوال،
وأن العبد لا ينبغي له
أن يحتقر من المعروف ولو شيئاً قليلاً،
والكلمة الطيبة
تشمل النصيحة للخلق
بتعليمهم ما يجهلون،
وإرشادهم إلى مصالحهم الدينية والدنيوية.
وتشمل الكلام المُسِر للقلوب،
الشارح للصدور،
المقارن للبشاشة والبِشْر.
وتشمل
الذكر لله
والثناء عليه،
وذكر أحكامه وشرائعه.