01-07-14, 01:27 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
Nov 2013 |
العضوية: |
11232 |
المشاركات: |
1,397 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سني |
بمعدل : |
0.33 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
14 |
نقاط التقييم: |
34 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبو فراس السليماني
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
وأيضاً من أحب لله تعالى،
فإن نفس محبته
من أعظم ما يقربه إلى الله؛
فإن الله تعالى شكور،
يعطي المتقرب أعظم
– بأضعاف مضاعفة –
مما بذل.
ومن شكره تعالى:
أن يلحقه بمن أحب،
وإن قصر عمله.
قال تعالى:
{ وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ
فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم
مِّنَ النَّبِيِّينَ
وَالصِّدِّيقِينَ
وَالشُّهَدَاء
وَالصَّالِحِينَ
وَحَسُنَ
أُولَـئِكَ رَفِيقًا } (1).
ولهذا قال أنس:
"ما فرحنا بشيء فرحنا
بقوله :
"المرء مع من أحب.
قال:
فأنا أحبُّ
رسول الله
،
وأبا بكر،
وعمر،
فأرجو أن أكون معهم".
******************
(1) سورة النساء – آية 69 .
توقيع : أبو فراس السليماني |
|
|
|
|