فالوظائف الدينية والدنيوية،
والأعمال الكلية،
لابد للناس منها.
ولا تتم مصلحتهم إلا بها،
وهي لا تتم إلا بأن يتولاها
الأكفاء والأُمناء.
وذلك يستدعي السعي
في تحصيل هذه الأوصاف،
بحسب الاستطاعة.
قال الله تعالى :
{ فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ } (1)
والله أعلم.
******************
(1) سورة التغابن – آية 16 .