28-01-16, 07:11 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
البيانات |
التسجيل: |
Jan 2016 |
العضوية: |
11777 |
المشاركات: |
34 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سني |
بمعدل : |
0.01 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
0 |
نقاط التقييم: |
29 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
بيت الكتاب والسنة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في قوله تعالى :
{..رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ . أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ} [البقرة: 201-202].
(( الحسنة المطلوبة في الدنيا يدخل فيها كل ما يحسن وقعه عند العبد...
وحسنة الآخرة هي السلامة من العقوبات في القبر والموقف والنار وحصول رضا الله، والفوز بالنعيم المقيم، والقرب من الرب الرحيم.
فصار هذا الدعاء أجمع دعاء وأكمله، وأولاه بالإيثار.
ولهذا: كان النبي - - يُكثر من الدعاء به، والحث عليه )).
"تفسير السعدي"
|
|
|