03-10-16, 12:11 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
May 2013 |
العضوية: |
10575 |
المشاركات: |
2,898 [+] |
الجنس: |
انثى |
المذهب: |
سنية |
بمعدل : |
0.67 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
18 |
نقاط التقييم: |
111 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي
إيران تكشف عن محادثات سرية مع أميركا بمباركة خامنئي
كشف رئيس منظمة الطاقة النووية الإيرانية ووزير الخارجية السابق علي أكبر صالحي أن مفاوضات سرية سبقت توقيع الاتفاق النووي مع الغرب، جرت بمباركة المرشد علي خامنئي ومعارضة الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد.
وقال صالحي في برنامج "دست خط" الذي يقدمه التلفزيون الإيراني أسبوعياً، إن خامنئي اشترط قبل المفاوضات السرية أن لا تكون على مستوى وزراء الخارجية وأن تقتصر على السياسة والملف النووي.
وأضاف رئيس منظمة الطاقة النووية أن محمود أحمدي نجاد الذي كان رئيسا للجمهورية في سنته الأخيرة، لم يعتقد بجدوى المفاوضات مع الولايات المتحدة، وقال لي: "تخطئون في ذلك" لكنه لم يعارضني ولم يشجعني أيضا، على حد قول صالحي.
وكشف المسؤول الإيراني لأول مرة عن هوية الأميركي الذي قاد المفاوضات السرية من الجانب الأميركي وهو "مونيز" المتخصص في الطاقة النووية، حسب وصف صالحي.
وعن عدم وجود آثار اقتصادية إيجابية في الشارع الإيراني بعد الاتفاق النووي وعدم تعامل البنوك الغربية مع الأسواق الإيرانية، قال صالحي إن "أميركا تقول علنا إنها تطبق مفاد الاتفاقية لكنها تقوم بتخويف البنوك خلف الستار وتقول لهم: في حال تم ارتكاب أي خطأ يحدث لكم كذا وكذا".
تاريخ المحادثات السرية بين طهران وواشنطن
وتاريخ السياسة الإيرانية بعد ثورة 1979 حافل بالمفاوضات السرية مع الولايات المتحدة التي تطلق عليها إيران اسم "الشيطان الأكبر" من بينها عام 2008 في العاصمة فيينا، في الفترة الأولى لرئاسة أحمدي نجاد وحضرها من الجانب الأميركي "الجنرال آيكنبري" بعد ما عينه أوباما سفيرا لأفغانستان، حسب تقارير مواقع إيرانية.
وبعيد أحداث سبتمبر 2001 رأت الولايات المتحدة بقيادة الرئيس بوش الابن أن تبدأ بمفاوضات سرية مع إيران من أجل التعاون في ضرب بلدين اسلاميين، وهما أفغانستان والعراق.
وبالفعل بدأت هذه المحادثات غير المعلنة واستمرت حتى بعد احتلال أفغانستان وتوسعت بغية التعاون للهجوم على العراق والإطاحة بنظامه. وكان أطرافها من الجانب الأميركي رايان كروكر "من الخارجية الأميركية" وزلماي خليل زاد "ممثل البيت الأبيض"، ومن الجانب الإيراني محمد جواد ظريف، سفير طهران في الأمم المتحدة وكمال خرازي "وزير خارجية إيران" في حينها.
وبالرغم من عدم تسرب معلومات للعلن عما دار في تلك المحادثات، أو عن نوع تبادل المصالح في تلك الفترة،" إلا أن هيلاري من لورت" " Hillary Mann Leveret" المسؤولة في وزارة الخارجية الأميركية كتبت مقالا ذكرت فيه: إن أحد الامتيازات التي منحها جورج بوش إلى أيران (بعد التعاون) هو السماح للنظام الإيراني بقصف معسكر أشرف محل استقرار مجاهدي خلق في العراق".
وتصريحات المسؤولين الإيرانيين الكبار خلال الأعوام السابقة تؤكد على تعاون سري بين واشنطن وطهران، حيث طالما قال أكثر من مسؤول إيراني: "لولا مساعدة إيران لما تمكنت الولايات المتحدة من تحقيق إنجازات في أفغانستان والعراق".
المصدر : العربية
توقيع : عبق الشام |
عن حذيفة رضى الله عنه، أنه أخذ حجرين، فوضع أحدهما على الآخر، ثم قال لأصحابه:
هل ترون ما بين هذين الحجرين من النور؟
قالوا: يا أبا عبد الله، ما نرى بينهما من النور إلا قليلا.
قال: والذي نفسي بيده، لتظهرن البدع حتى لا يُــرى من الحق إلا قدر ما بين هذين الحجرين من النور،والله، لتفشون البدع حتى إذا ترك منها شيء،
قالوا: تُركت السنة !.
.
[البدع لابن وضاح ١٢٤] " سنية " سابقاً ~ |
|
|
|