دق ناقوس الخطر في الجزائر منذ أن تم تعيين أميرموسوي كملحق ثقافي بسفارة إيران بالجزائر
والسفارة الإيرانية هي التي قامت بدورها لنشرهذه الكتب لنشرالتشيع بالبلاد لتنامي نشاطهم
ما يجعل الأمر شديد الخطورة والله المستعان
أسأل الله أن لا يمكن للشيعة الأنجاس في بلادنا وسائر بلاد المسلمين