11-02-19, 12:38 AM
|
المشاركة رقم: 101
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
مــراقــب عـــام |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Jul 2013 |
العضوية: |
10746 |
المشاركات: |
2,215 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سنى |
بمعدل : |
0.51 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
16 |
نقاط التقييم: |
62 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
الأدلة من القرآن المجيد على أفضلية الانبياء على العالمين
قال تعالى (الله يصطفى من الملائكة رسلاً ومن الناس)
وقال (الله أعلم حيث يجعل رسالته)
وقال (وسلام على المرسلين))
(قل الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى )
وقال (ولكن الله يجتبى من رسله من يشاء)يجتبى يعنى يصطفى فهم صفوة الناس
والكلام واضح
قال تعالى( واتخذ الله ابراهيم خليلاً)
والخلة أعظم المحبة فى اللغة فدل على فضل ابراهيم عليهم
قال تعالى (ثم أوحينا إليك ان اتبع ملة إبراهيم حنيفاً)
فلو كانوا أفضل من إبراهيم فلماذا ذكره وأمر باتباعه وتركهم
قلنا ونكرر أن غلو الشيعة فى آل البيت من استدراج الشيطان ووحيه لتأليه آل البيت الكرام
وقال
(سلام على موسى وهارون)
وقال
(وجعلنا لهم لسان صدق علياً)
وسنة الله التى لا تتبدل إعلاء ذكر أحب الناس إليه فوق كل ذكر
ولن تجد لسنة الله تبديلاً
قال تعالى عن نبيه
ورفعنا لك ذكرك
وقال
واذكر فى الكتاب مريم
واذكر فى الكتاب إبراهيم
واذكر فى الكتاب موسى
واذكر فى الكتاب إدريس
ولم يذكر هذا الفضل لأل البيت على فضلهم
ولم يذكر سبحانه إلا إرادته لتطهيرهم
نكمل
|
|
|