[أبو بلال المصرى]

لو لم نسق ما سنسوقه من أدلة الثقل الأكبر القرآن المجيد الذى تعمدوا تكذيبه وتبديله لكان ما كتبناه ونقلناه من كتبكم عن الحسين الشهيد رضى الله عنه ولعن من قتله ورضى بقتله كافٍ فى هدم المذهب
الشيعة من أصغرهم لأكبرهم بنسائهم ورجالهم يعلمون فضل التربة ويأكلونها ويصلون عليها والحسين اكتشف ذلك صدفة حين سأل عن اسم البلد التى لا يعرفها قبل اليوم حتى إنه سخر من اسمها الذى سمعه لأول مرة فى حياته
أين عصمة الأئمة؟


طارت


وتبخرت


أين علم الغيب للأئمة


طار وتبخر


أين علم الحسين بكل مسائل الدين وأعظمها فضل التربة وفضل كرب


طار وتبخر


أتدرى لماذا تبخر




لأنه دين من عند الشيطان مكذوب على آل البيت



فتبخر
كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ ۚ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ

ضرب الله مثل للحق والباطل فجعل الباطل هش ضعيف لا يثبت فى الأرض ولا يمكث فيها والحق قوى ثابت يعيش ويمكث فى الأرض

انظر كيف ذهب الباطل جفاءاً وزهق بسرعة البرق؟
فهشاشة الباطل وضعف حجته دليل على بطلانه
وقوة الحق ورسوخ حجته دليل على صحته
فانظر للفريقين

مَن أولى بالحق؟


وقبل سوق الأدلة



اترك لك مساحة فارغة لتكتب كلمة تصف فيها معمميك

فقد علموا ما جهله النبى من زوجته

بل وجهله علىّ

علموا ما جهله الحسين

قل كلمة