07-04-19, 11:25 PM
|
المشاركة رقم: 154
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
مــراقــب عـــام |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Jul 2013 |
العضوية: |
10746 |
المشاركات: |
2,214 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سنى |
بمعدل : |
0.52 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
16 |
نقاط التقييم: |
62 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
تأمل جيداً معى
قد ثبت عن الأئمة الأطهار من آل النبي المختار (صلوات الله عليهم) أن أرض كربلاء المقدسة أفضل من أرض مكة المعظمة، وأنها أفضل بقاع الأرض، بل أنها أفضل أرض في الجنة. وقد ورد هذا المعنى في روايات معتبرة مستفيضة
أقسم الله تعالى بالطور وكتاب مسطور والرق المنشور والبحر المسجور
وبالليل إذا يغشى
فكيف تكون بهذه المنزلة ولم يقسم الله بها ويقسم بالليل إذا يغضى وبالنهار إذا تجلى
ولا يقسم تعالى إلا بمعظم عنده فلو كانت معظمة كما يدعون فلماذا أقسم الله بهذه المخلوقات وتركها بل لم يذكرها
مرة
يتيمة
فى القرآن
وأقسم بالضحى وبالنجم إذا هوى
أقسم بجبل الطور الذى كلم موسى عنده
وأنتم تقولون أنها أشرف من جبل الطور
فكيف يقسم سبحانه بجبل الطور ويتركها
بل ذكر الطور بدون قسم فى عدة مواضع سنذكرها قريباً ولم يذكرها مرة
تدهش وتعجب يا شيعى كيف خالفوا الحق
فى كل شيء
وتعجب كيف ضللونى فى كل شيء
واستحمرنى
وتعجب حين تراهم عيشوك حياتك مغيب عن الإسلام
|
|
|