وقال
أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ ۚ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ
كيف جعلها الله حرماً بنص القرآن ولم يجعل كربلاء حرم
وتأمل كيف فاضل الله بين حرم مكة وباقى البلاد بأن ذكر لهم أن مكة فُضلت على باقى البلاد بما فيها كربلاء لأنها داخلة فى قوله من حولهم بأن جعلها حرماً وأولم منا ً
ولم يذكر كرب مرة
تأمل
عظيم مخالفتهم ومعاندتهم للقرآن وكثرة تعمد ابتداع كلام مخالف للقرآن وتبديل الدين لتعلم أنه من عند الشيطان