جاء فى نهج البلاغة أن عمر استشار الناس وعزم على جهاد الروم بنفسه
قال له على « أنت حصن العرب ومرجعهم ورِدءٌ للناس ومثابة للمسلمين.. إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا، هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم. فأطاعه عمر ولم يخرج لغزوهم »
(نهج البلاغة 2: 18 و 2: 30).
ألا يدل ذلك على ان عمر عند على مؤمن أفضل المؤمنين يخاف على ضعف الإسلام لو مات عمر
هذا واضح ومن كتبكم ولا ينكره إلا اعمى
فهذا النص من نهج البلاغة يثبت أن عمر جاهد الروم
فهل يجاهد الروم كافر كفر بالله !!!
وفيم جاهدهم عمر جاهدهم لإعلاء كلمة الله وتوحيده
فهل يفعل ذلك كافر كفر بالله وأنكر ركن من أركان الدين؟؟
ومن أرسلهم عمر لجهاد الروم أليس هم صحابة النبى الذين كفرهم الشيعة إلا سبعة
فهل الذين كفرهم الشيعة يخرجون يضحون بأنفسهم لتعبيد الناس لله؟
وهل من كفر بركن الدين ( الإمامة ) يبذل نفسه رخيصة لله أم يعود للأوثان؟؟
وهل لما اغتصبوا الإمامة ومعظمهم أنصار من سكان المدينة فبديهى من اغتصبها يغتصبها طمعاً فى الشرف
فلماذا أعطوها لغرباء عن المدينة كلهم غرباء من قريش ابو بكر وعمر وعثمان وعلى أليس الطمع فيها يستدعى أعطائها لمن هو منهم؟؟ بل رأسوهم عليهم يدل على تجردهم لله
والعجيب أن من كفر بالإمامة خرج ينشر القرآن فى العالم ويقول للناس اعبدوا الله ما لكم من إله غيره
هذا يدلك يا شيعى على أن دين الشيعة مبنى على باطل وضلال وهدم شيء يدلك على هدم باقى الدين
ولماذا اطاع عمر علىّ الذى يكرهه ويعاديه هو وآل البيت الكرام كما تذكر الرواية التى فى كتبهم