وقال (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ)
ذكر فيها المسجد الحرام مع ما ذكرناه من أيات سلفت وذكر المسجد الأقصى ولم يذكر فضل لمسجد فى تلك البقاع ولا البقاع نفسها مرة واحدة
فلو كان لهذه الأراضى فضل لذكره ولو مرة