أنتم تقولون نعم
مكن للصحابة فقط
ولم يمكن لأل البيت
نقول
حُلت المعضلة وانتهى الخلاف بين السنة والشيعة
إذا أنتم اعترفتم بإيمان الصحابة لأن الله وعد بالإستخلاف فى الأرض المؤمنين الذين عملوا الصالحات
ورميتم أل البيت بأنهم لم يؤمنوا ويعملوا الصالحات
وكانت كتبنا التى تكذب كتبكم أصح بنص هذه الأية
لأن كتبنا ذكرت تمكين الصحابة وأل البيت الكرام وعيشهم وسط الصحابة فى أعظم عز يكون حتى صاهروا الصحابة وصاهروهم وأحبوا الصحابة وتسموا بأسمائهم باعترافكم وأحبوهم ولم يقتل الحسين إلا لما ذهب للعراق بل وعلى لم يقتل إلا فى العراق لم يقتلا فى المدينة ولا مكة بل لم يُسبى منهم على حد قولكم إلا فى العراق لما ذهب الحسين لشيعته كما ذكرت كتبكم
فكانت كتبنا متفقة مع القرآن والقرآن اتفق معها وصدقها