فالأخذ بما فى كتب صدقها القرآن واتفق معها واجب وأحق من الأخذ بما فى كتب الشيعة التى كذبها القرآن كما نكتب هذا منذ أكثر من سنة دون توقف
دون توقف ونحن نكتب مدى تكذيب القرآن لكتب الشيعة وعقائدهم وكيف بين بطلانها
قل لى
طالما القرآن خالفنا فنحن نكفر به ونقول هو محرف
نقول الأخذ بالقرآن وطرح ما عداه وخالفه أولى أم رمى القرآن بالتحريف لأنه خالف معتقدك وما فى كتبك
ولماذا لا تقول العكس بأن نطرح كل ما خالف القرآن
وقد عقدنا بحث فى أول هذا الموضوع بالرد على من قال بتحريفه بأدلة دامغة من الإعجاز العلمى والبلاغى والفطرة والعقل وما هو معلوم بالإضطرار من دعوة النبى بل ومن أل البيت الذين عاشوا يقرأونه فى الصلوات ولم يقولوا يوماً أنه محرف
فراجعه