06-08-19, 01:44 AM
|
المشاركة رقم: 202
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
مــراقــب عـــام |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Jul 2013 |
العضوية: |
10746 |
المشاركات: |
2,214 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سنى |
بمعدل : |
0.52 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
16 |
نقاط التقييم: |
62 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
علت لهجة القول بتحريف القرآن فى الأونة الأخيرة كما يقول بعض المهتدين
لعلها علت من صب الحُمم من المسلمين عليهم من القرآن الكريم
كل نبى جاء بأية دالة على صدقه
فعيسى كان يبرأ الأكمه والأبرص وكانوا قد برعوا فى الطب ويحى الموتى بإذن الله كما نصت الأية
وهذه خاصة لنبى ليعلم الناس صدقه ليس لغير الأنبياء كما تدعى الشيعة فلم يذكر الله فى كتابه هذا لغير الأنبياء كما يدعون هذا لأل البيت
وموسى جاء بتسع آيات ذكر تفصيلها الله تعالى فى كتابه
( ولقد أتينا موسى تسع آيات بينات )
وطلبوا من نبى الله صالح آية فأرسل معه الناقة وكانت آية مبهرة وحجة ظاهرة
يشربون جميعاً من لبنها
و... و....
وكانت معجزة النبى محمد وآيته الباقية القرآن
فكان القول بتحريفه يساوى التكذيب بناقة صالح وعصا موسى ومعجزة عيسى وتساوى القول بتكذيب النبى أصلاً برسالته
لأنها المعجزة الخالدة الباقية فتحريفه إبطال للأية التى بُعث بها وطبيعى أن لا يمكن الله أحداً من تحريفه وإلا لبطلت الرسالة واحتاج الناس لنبى آخر
فهل أل البيت كذبوه ؟
وقالوا عن القرآن محرف
كما نص مئتا عالم من علماء الشيعة السابقين على تحريف القرآن
نكمل
|
|
|