علم الله سبحانه اختلاف الناس فى شأن عقائد الشيعة
وترك ذكرها
مع قوله سبحانه
وقال [وما أنزلنا عليك الكتاب إلا لتبين لهم الذى اختلفوا فيه]
فلو اختلف الناس فى شيء ففصل الخطاب فيه فى الكتاب
وقال [وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله]
وقال [وما كان الله ليضل قوماً بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون ]