30-08-19, 03:57 PM
|
المشاركة رقم: 9
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
مــراقــب عـــام |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Jul 2013 |
العضوية: |
10746 |
المشاركات: |
2,214 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سنى |
بمعدل : |
0.52 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
16 |
نقاط التقييم: |
62 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
قال تعالى
[وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ]
حرم الله كتمان الحق وأنتم ترمون علىّ بهذا هو آل البيت
قال تعالى[ ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله]
ومن أظلم
لا أحد أظلم
وأعظم الظلم الكفر بالله
[إن الشرك لظلم عظيم]
وأنتم ترمون علىً وأل البيت والمهدى نفسه بكتم أعظم شهادة [توحيد الله] التى خُلق الناس من اجله
فالمهدى خائف يخرج لنشر القرأن الصحيح
وأنتم تزعمون أن بعض أكابر الشيعة يتواصلون معه فيكفر ايضاً بكتمانه الكتاب الصحيح
مع قدرته على نشره وعلمه أن الناس يقرأن وينشرونه فى العالم كله بكل اللغات
فقد تم ترجمة القرآن الكريم بكل لغات العالم وهو يعلم ويرى المصحف المحرف ينتقل للدنيا كلها فيه كلام محرف وساكت وكاتم للحق
ويرى العالم كله لما يبحث عن الحق يوافق كتاباً محرفاً ولا يغار على حرمات الله ولا يعظم أعطم حرمة لله [ذلك وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ]
[ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ]
فلا علىّ غار على حرمات الله ولا عظم شعائر الله حين كتم حجة الله الباقية وأية الله للعالمين القرأن العظيم لا هو ولا الحسن ولا الحسين ولا نسلهما ولا المهدى
يرون المسلمين فى الدنيا نحو ألفى مليون مسلم يقرأون قرأن محرف ألف وأربعمائة عام وهم جميعاً وأولهم علىّ كاتمون للحق مخفون للكتاب الصحيح
التعديل الأخير تم بواسطة أبو بلال المصرى ; 30-08-19 الساعة 04:50 PM
|
|
|