21-10-19, 11:10 PM
|
المشاركة رقم: 39
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
مــراقــب عـــام |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Jul 2013 |
العضوية: |
10746 |
المشاركات: |
2,214 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سنى |
بمعدل : |
0.52 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
16 |
نقاط التقييم: |
62 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
قال تعالى ( لَّئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا)
ثم قال فى الأية التى بعدها
(مَّلْعُونِينَ ۖ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا)
تأمل كيف دلت على إيمان الثلاثة بوضوح
توعد الله تعالى المنافقين أنهم لو لم ينتهوا عن نفاقهم فسوف يأمر الله نبيه عند عدم انتهاء المنافقين وأنتم تقولون لم ينتهوا عن نفاقهم
لنسلطنك عليهم ولنحرشنك بهم
(ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلا قَلِيلا) يقول: ثم لننفينهم عن مدينتك فلا يسكنون معك فيها إلا قليلا من المدة والأجل، حتى تنفيهم عنها فنخرجهم منها. ثم حكم الله عليهم بالقتل
والشيعة قاطبة قبل السنة يقرون بعدم إخراج النبى لأبى بكر وعمر وعثمان من المدينة ولم يقتلهم
فدل على عدم نفاقهم
|
|
|