كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
قال الله لنبيه صلى الله عليه وآله وسلم [فاصدع ما تؤمر] أى اجهر
لما نزلت هذه الآية رقى جبل الصفا وجهر بالدعوة فقال له عمه أبو لهب تباً لك ألهذا جمعتنا ؟
سؤال
ألم يقل الله تعالى [ لقد كان لكم فى رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر ]
هذا الأمر وهو التأسى بالنبى موجه للمهدى أم لا ؟
يقولون طبعاً
طيب
لماذا هو مختفٍ ولم يصدع بالحق؟!!
[ قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم]
هذه موجهه له أم هو ليس منا؟
طيب موجهه لعلىّ وآل البيت أم لا؟
طبعاً نعم وألف نعم
طيب
لماذا لم يفعل على ّ ما سيفعله المهدى لو كان موجوداً؟
وكذا الحسين وباقى أل البيت؟
تقولون أل البيت كانوا غير ممكنين ومنهم الحسين رضى الله عنه
نقول تمكن على ّ لماذا لم يخرج الجبتين والطاغوتين من جوار النبى
ونقول النبى صلى الله عليه واله لم يكن ممكن حين امره الله بالصدع بالحق
فالصدع الحق لا يشترط أن يوجه للإمام أو ممكن
سؤال آخر
يوم السقيفة
هل كان على موجوداً
الجواب نعم
هل بايع
طبعاً باعتراف الشيعة
لماذا لم يصدع بالحق؟
ولماذا لم يصدع به الحسين وباقى أل البيت؟
ولماذا طالبت فاطمة رضى الله عنها الميراث لماظنته حق لها ولم تطلب الإمامة لعلى؟ وتصدع بالحق
والأية أوجبت الصدع بالحق
تقول تقية
نقول الأية حرمت هذه التقية
تقولون تسعة أعشار الدين هكذا
نقول تسعة أعشاره مخالف للقرأن؟
إذا تسعة أعشاره باطل وكذب
فكيف تحتجون به علينا ؟وهو باعترافكم خرج تقية؟
وهناك سؤال دقيق جداً غاية فى الدقة
روايات المهدى من روايات التقية أم من العشر الباقى؟
التعديل الأخير تم بواسطة أبو بلال المصرى ; 18-03-21 الساعة 02:22 AM
|