ونظراً لأهمية الموضوع وخطورته العظمى إذ أنه متعلق بالرد على الصوفية وما وقعوا فيه من ضلال التوسل بالأموات نقسم الكلام إلى فصول
الفصل الأول ::أنهم لا يتوسلون بأل البيت بل يدعونهم مباشرة وأدلة شركية هذا
الفصل الثانى :: إبطال ما يدعونه من الولاية التكوينية لأل البيت
الفصل الثالث ::معنى الوسيلة لغة وشرعاً ونقل إجماع الأمة خلاف ما يعتقده الشيعة من معنى الوسيلة فى الأية الكريمة
مع نقل كلام من كتب الشيعة يوافق السنة فى ذلك عند تفسير الأية
الفصل الرابع :: تحريم التوسل بالأموات بالأدلة الشرعية والتبرك بالقبور والصالحين كذلك
الفصل الخامس:: أدلة تحريم بناء المساجد على القبور من كتب السنة والشيعة وقاعدة سد الذريعة للشرك
الفصل السادس:: التوسل المشروع والممنوع
الفصل السابع :: تفسير فخانتاهما التفسير الحق