قال تعالى [فابتغوا عند الله الرزق] أى عند الله فقط.لا الحسين ولا على ولا فاطمة وانظر لتقديم عند الله على الرزق لبيان التوكيد فمعلوم من اللغة أن تقديم الجار والمجرور يفيد الإختصاص وهو يشمل التوكيد أن الرزق ابتغوه من عند الله فقط
فلو كان يبتغى عند أل البيت لذكره تعالى ولما حصر وخص الرزق أنه يبتغى عنده فقط
ولو كان أحد يبتغى عنده الرزق لكانوا أفضل البشر الأنبياء وأفضلهم محمد فلم يستثنهم ولم يستثنه
يا شيعى طالب الحق يكفيه أية واحدة فكيف أن القران كله يهدم دين الشيعة