وقد مضت الأية نعيدها
(وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوا وَّنَصَرُوا أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا ۚ لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ )
الذين هنا من صيغ العموم مشبعة بألف والام [وراجعه تجده ]
أى كل الذين هاجروا وكل الذين آووا
ما هو وصفهم ؟
أؤلئك هم المؤمنون حقاً
فلم يستثن منهم أحد
فالمؤمنون حقاً
إذا شهدوا لأربعة أنهم أفضل الأمة ورتبوهم فى الفضل
فماذا تقول أنت؟
تقول هذا مخالف للتاريخ الذى فى كتبنا
نقول كتبك هذه لأن تحرق أقرب من تقرأ
أولا شيء مخالف للقرأن يطرح وتدل مخالفته للقرأن على بطلانه
ثانياً سقنا فى موضوعنا الأصلى كلام كثير واعتراف لأكابر الشيعة أن هذه الروايات مكذوبة ومن ضعفاء بل قال الطوسى أنها متناقضة فلا تلتفت إليها